هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رغم حالة الضغط الأمني غير المسبوق على فلسطينيي الداخل المحتل، ومنعهم من التضامن مع إخوانهم في قطاع غزة، الذين يتعرضون لمذبحة دموية على مرأى ومسمع منهم، في ظل فرض حالة الطوارئ داخل دولة الاحتلال، واحتمال تعرض أي مظهر للتضامن والتعاطف لعقوبات خطيرة، لكن ذلك لم يمنع انضمام العشرات من شبانهم من الانضمام لسلسلة العمليات المقاوِمَة، الأمر الذي حدا بأجهزة أمن الاحتلال للتحذير مما شهدته الأسابيع الأخيرة من وجود تعاطف واسع مع حماس وحزب الله بين فلسطينيي الداخل.
تعكس حادثة تصوير ممثل إسرائيلي لأطفال فلسطينيين بدو يقيمون في النقب الفلسطيني المحتل، تصاعد تواصل أشكال العنصرية الإسرائيلية متعددة الجوانب..