هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ما أعجب أن ترى في مصر أمثال الشهيد الدكتور عمرو أبو خليل، الذي قدم روحه فداء لهذا الوطن، قدمها في صمت وتفان، ودون أي ضجيج.. وترى هؤلاء الذين لا يفعلون شيئا سوى الضجيج.. حتى لو كان الثمن قتل الناس.. أو سجنهم.. أو تدمير حياتهم.. من أجل مزيد من "اللايك" و"الشير"..