هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد عبد العزيز يكتب: في يوليو 2013، شن السيسي عدوانا منظما (ولا يزال مستمرا) على عدة جبهات: جبهة الحريات العامة، جبهة مؤسسات المجتمع المدني، جبهة الاقتصاد الوطني (بيع الأصول، وإغراق مصر في الديون)، جبهة السيادة المصرية، جبهة الحقوق الأساسية للمواطن المصري..
هشام عبد الحميد يكتب: تشريح كامل للمجتمع، وتساؤلات حول أسباب الهزيمة، أفكار فلسفية حول: الحياة والموت والتضحية والفداء، دون لحظة ملل واحدة، إيقاع لاهث ولحظات من الصمت تضع أبطال العمل في مواجهة مع أنفسهم وبعضهم البعض..
شريف أيمن يكتب: عبد الناصر الذي حوَّل قيادات المؤسسة العسكرية إلى زمرة من الرفاق، يأتلفون في ليالي السهر والملذات الشخصية، اضطر ليتوقف أخيرا عن عبثه بمصر، فأحضر الكفاءات العسكرية لمنصب القيادة، وكان الفريق رياض رئيس أركان هذه المؤسسة، ومن نزاهته وجنديته وإخلاصه، ذهب لمتابعة عملية الهجوم على خط بارليف لتدمير تحصيناته، ولم يقف على الخطوط الخلفية للقتال، بل على خط المواجهة المباشرة
هشام الحمامي يكتب: اختزل الأستاذ هيكل في سيرته جانبا كبيرا من مأساة مصر والعرب.. مكث فيها طويلا يقول لنا ولقرائه كم هو القمر مضيئا.. في حين كان ينبغي أن يسلط ولو وميضا واحدا من الضوء على الزجاج المحطم.. لكنه لم يفعل.
لأن المعطيات المتشابهة تؤدي في أغلب الأحيان إلى نتائج متشابهة، فإن المتابعين للحالة المصرية تحديدا يتوقعون أن يستفيق الشعب على نكسة جديدة ظهرت بوادرها في ملف النيل؛ فعندما تحيد السلطة تصبح الهزيمة قدرا محتوما، ويصبح الانكسار مسألة وقت لا أكثر
الحق أننا بحاجة إلى نظام ديمقراطي يتيح الكشف عما حدث لمصر منذ عام 1952 في الداخل وفي علاقاتها الخارجية، وحجم الضرر الذي لحق بمصر بسبب مأساة 1967