هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يتزايد الرفض للحوار الذي أعلنه الرئيس التونسي قيس سعيد، مع إعلان المزيد من السياسيين والأحزاب مقاطعته رغم الدعوات الرئاسية الموجهة لهم للمشاركة فيها، مؤكدين أنه "صوري وشكلي".
تواترت البيانات الصادرة عن أحزاب ومنظمات وطنية وهيئات وأساتذة في القانون، تعبر جميعها عن حالة الرفض للمشاركة في الحوار الذي أطلقه الرئيس قيس سعيد.