قال آيت طالب، في حواره مع إذاعة "راديو فرانس إنتر" قبل أيام، إنه واجه معاناة كبيرة في الحصول على وظيفة في فرنسا بسبب اسمه الذي يدل على هويته العربية والمغاربية، قبل أن يلجأ إلى تغيير اسمه.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie