رغم أن الصحيفة لم تزل التقرير الذي ينطوي على أكاذيب واضحة، فإنها فتحت تحقيقا مع شوارتز، بسبب إعجابها بمنشورات تحريضية على مواقع التواصل.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie