لم يجب القتيل خلال الأيام الأخيرة على اتصالات زملائه ولم يصل صباح الاثنين الى عمله، الأمر الذي أثار شكوك، ودفع بالشرطة إلى البحث عنه قبل أن يجدوه في منزله.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie