هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف وزير الخارجية العماني السابق يوسف بن علوي، أن الأنظمة العربية دعمت رحيل الرئيس العراقي السابق صدام حسين، قبل الغزو الأمريكي عام 2003..
داهمت سيول قادمة من سوريا بعض المنازل في قرى في محافظة المفرق شرقي الأردن، دون التسبب في خسائر بشرية.
يتهم تقرير لمعهد واشنطن المليشيات المدعومة من إيران بالاستيلاء على العراق، وذلك عبر أدوات مختلفة على رأسها الأداة القانونية..
تعتبر بغداد صادرات حكومة إقليم كردستان عبر ميناء جيهان التركي غير قانونية
كشف أمين عام جامعة الدول العربية السابق عمرو موسى، السبب الذي جعل الرئيس العراقي الراحل صدام حسين يرفض وجود مراقبين دوليين في بلاده..
صحيفة الاندبندنت قالت إن القرية الأمريكية يعيش فيها أعضاء النخبة السياسية والتجارية حياة البذخ..
صحيح أن العراقيين حصلوا على فرصة للتصويت منذ الإطاحة بصدام حسين في 2003، لكن بعد عقدين، عانوا فيها من دورات العنف الرهيبة وسنوات من حكومات عقيمة وفاسدة، فالعراق ليس ديمقراطية مستقرة أو فاعلة.
جاسم الشمري يكتب: خلاص العراق لا يكون إلا بحكومة عادلة تجعل الوطن الخيمة الضامنة لسلامتهم وسعادتهم، وبسياسة نشر الوعي بين المواطنين وتنقية الوطن من الخيانات المسلّحة والفكريّة لأنّها من أخطر الآفات الحارقة لخيمة العراق!
قال رئيس الوزراء القطري السابق حمد بن جاسم إن دول مجلس التعاون الخليجي لم ترفض توفير الدعم للقوات الأمريكية أثناء غزو العراق عام 2003 للإطاحة بنظام صدام حسين، مشيرا إلى أنه قدم مقترحا لصدام حسين يقضي بمغادرة الأخير للسلطة قبيل الغزو لكنه رفض ذلك.
استعرضت صحيفة الغارديان جانبا من مصير عدد من الشخوص المسؤولين عن غزو العراق، وأين انتهى بهم المطاف.
في مثل هذا الشهر قبل عشرين عامًا أمر الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش بغزو العراق متخذًا أهم قرار متعلق بالسياسة الخارجية خلال السنوات الثماني من ولايته
ساهمت الحرب في العراق وما تلاها في أفغانستان في إجهاد الجيش الأمريكي الذي أصبح غير قادر على التنافس المتسارع مع الصين.
الأمم المتحدة ترى بأن الحربين. كلاهما يتميز بالدمار الهائل والخسائر الفادحة في الأرواح، لكن التعامل مع كل حرب مختلفا.
تصاعد غضب السكان المحليين من المسيحيين تجاه كتائب بابليون بشكل ملحوظ بسبب الفساد وتورطها بابتزاز المواطنين، وتم طردها بعد محاولتها الحلول محل قادة الشرطة المحلية.
أنفقت الولايات المتحدة ما يقدر بنحو تريليوني دولار في العراق على مدى عقدين من الزمن..