هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طه الشريف يكتب: جاءت عملية الاغتيال في أحد منازل كبار المحاربين القدماء التابعة للحرس الثوري الإيراني بمثابة تحد كبير لإيران ورافعا وبشكل قسري -لا خيار فيه!- لسقف رد الفعل الوجوبي لطهران، وتتمة لما بدأته الدولة الإيرانية من تغيير لقواعد الاشتباك مع الاحتلال الصهيوني
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" مقالا للمعلق توماس فريدمان قال فيه إن "إحدى القواعد الصارمة التي يلتزم بها في التغطية الإعلامية في الشرق الأوسط، هي أنك تحتاج أحيانا إلى إعادة نشر قصة عندما ترى الأمور بوضوح أكبر مما رأيته في وقت سابق"..
توعد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية محمد باقري، دولة الاحتلال بأنها ستواجه “انتقاما دمويا” من جانب القيادة الإيرانية، ردا على اغتيال إسماعيل هنية.
المبنى الذي كان يقيم فيه هنية والعديد من الضيوف الفلسطينيين يقع بالقرب من قصر سعد آباد في طهران ويحرسه الحرس الجمهوري.
غازي دحمان يكتب: ماذا يريد نتنياهو من وراء هذه السياسة الجديدة؟ ثمة أكثر من احتمال لتفسير هذا التصعيد وفهم أبعاده ومراميه.
نور الدين العلوي يكتب: هل تفاوض إيران المنتهَكة السيادة على حل في غزة مقابل امتصاص الإهانة فتقنع أذرعها بالصبر والتريث؟ بأي وجه سيخرج نصر الله في تأبين قائده الأعلى رتبة، وأي ردع يبقى بين يديه إذا لم ينفذ تهديدا سابقا (عاصمة مقابل عاصمة)؟
قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني؛ إن الأردن لن يسمح لأي أحد بتحويله لساحة معركة.
عاد الدبلوماسي الإصلاحي محمد جواد ظريف إلى واجهة المشهد السياسي الجديد في إيران، علما أنه كان من بين الفريق الإعلامي للرئيس الجديد مسعود بازشكيان.
أكدالمرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي، أن الثأر لدماء إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس واجب على طهران لأنه وقع بالعاصمة الإيرانية، مضيفا أن "الكيان الصهيوني المجرم والإرهابي مهد لنفسه بهذا العمل الأرضية لعقاب قاس".
نقلت صحيفة نيويورك تايمز، عن ثلاثة مسؤولين إيرانيين مطلعين قولهم، إن "خامنئي أمر بضرب إسرائيل مباشرة رداً على اغتيال هنية في طهران، حيث أصدر خامنئي أوامره في اجتماع طارئ للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني".
تصاعدت التوترات في المنطقة بعد اغتيال رئيس الوزراء الفلسطيني المنتخب إسماعيل هنية, والقيادي في حزب الله فؤاد شكر، وسط تحذيرات من انزلاق المنطقة نحو حرب إقليمية.
قال الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، "ما يحدث لم يعد جبهات إسناد بل معركة كبرى مفتوحة ساحاتها غزة وجنوب لبنان واليمن والعراق وإيران".
والأربعاء، أعلنت حركة حماس استشهاد رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية في غارة إسرائيلية استهدفت مقر إقامته في العاصمة الإيرانية طهران
أبرزت الصحيفة الأمريكية، أنه رغم تأكيد وزير الخارجية، أنطوني بلينكن، على عدم معرفة واشنطن بالعملية في طهران إلا أن البعض رأى في كلام بلينكن تأكيدا على فراغ خطير في السلطة بالمنطقة.
بيري قالت إن الردود باهتة صدرت من الدول العربية "المعتدلة" على اغتيال إسماعيل هنية
قالت مجلة "إيكونوميست"، إن "الاغتيالات ربما كانت منجزات استخباراتية وعملياتية، ولكنها لا تغير الموقف الاستراتيجي الكئيب لإسرائيل. فقد ظلت حربها في غزة تتجه بلا هدف منذ شهور"..