هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت مجلة "الوطن العربي" الأربعاء تقريرا كشفت فيه عن أن إيران التي تتخوف من أن يقدم بشار الأسد على تنازلات للغرب على علاقاته مع النظام الإيراني و"حزب الله " اللبناني، تعمل على إضعاف بشار عن طريق تصفية رجاله الأقوياء الذين يشكلون غطاءه الأمني، ما سيجبره على الاستمرار في اعتماده على طهران لإنقاذ رأسه.
تطرق الثورة السورية أبواب السنة الرابعة، وهي أبعد ما تكون عن تحقيق الأهداف التي قامت من أجلها. وبعد أن كان الثوار يقاتلون نظاما دكتاتوريا واحدا، دخلوا في جبهات مفتوحة مع فصائل متطرفة أو عصابات ولدت برعاية النظام أو ردة فعل على ارهابه، وقد نجح بشار الأسد تاريخيا في حرف مسار الثورة السورية
مع انطلاق اعمال مؤتمر "جنيف 2" في مدينة مونترو البعيدة مئة كيلومتر عن جنيف، يبدأ مسار يطول او يقصر، لكنه مسار جديد في عمر الثورة السورية، والتغيير مقبل في سوريا أياً تكن الاعتبارات، او المواقف الداخلية او الاقليمية. فحسب موازين القوى المتعادلة اليوم لا يمكن أي طرف ان يدّعي الانتصار، لكن المؤكد ان ال
قال وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل الاربعاء 22 كانون/الثاني يناير إنه لا يمكن أن يكون للرئيس بشار الأسد ومن لطخت ايديهم بالدماء دور في انتقال سوريا. وفي كلمة أمام المؤتمر الدولي للسلام بشأن سوريا دعا الأمير سعود إلى سحب جميع القوات الأجنبية من سوريا
في معرض هجاء الثورة السورية، يتحدث أنصار بشار عن "ثقافة قطع الرؤوس والمفخخات". وفي براعتهم الإعلامية، ينكرون حقائق التاريخ، ويعيدون صياغته وفق إملاء اللحظة الراهنة. وهذا كذب أسوأ من الكذب على الحاضر الذي قد يكون ملتبسا، أو عائما أو مختلطا.
كتب مايكل ماغو وهو أحد كتاب التحرير في صحيفة "لوس أنجليس تايمز" عن الكيفية التي أثر فيها حلم بوش لنشر الديموقراطية في الشرق الأوسط على مسيحيي الشرق عموما، وعلى المسيحيين في العراق بشكل خاص.
استقبل الرئيس السوري بشار الاسد صباح اليوم الاربعاء الموفد الدولي الخاص الى سورية الاخضر الابراهيمي الموجود في سوريا لاجراء محادثات حول مؤتمر جنيف-2 الهادف الى ايجاد حل للازمة السورية
وصل المبعوث الأممي لحل الازمة السورية الاخضر الابراهيمي اليوم السبت إلى طهران لاجراء مباحثات مع المسؤولين الايرانيين حول مؤتمر جنيف2 ، ضمن جولة إقليمية
فالرئيس السوري –وفق تعبير صحفي عربي- أنجز المعادلة الخيميائية المستحيلة: قم بابادة شعبك بالسلاح الكيماوي فتتحوّل فجأة الى شريك دولي وبطل اعلاميّ، ناهيك عن رعاية قيام وتقوية كيان العدو الصهيوني على أنقاض وأشلاء أرض وشعب فلسطين!