هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رحبت الأمم المتحدة برفع حالة الطوارئ في تركيا والمتوقع أن يعلن عنه مساء الأربعاء، وذلك بعد عاملين على فرضها إثر المحاولة الانقلابية الفاشلة التي شهدتها البلاد في 15 تموز/يوليو 2016.
لا توجد ثورة ضد ثورة، فلا تكرهوا الثورات.. إنها صرخاتنا ومطالبنا ومبادئنا وأهدافنا التي نسعى لتحقيقها، بينما يحتال علينا الحكام ليسرقوننا من خلف الشعارات المرفوعة.. معركتنا مع لصوص الثورات وليست مع الثورات
بدأت المسرحية هذا الأسبوع، بمشهد فانتازي شديد العبثية كي يجعل المسرحية أكثر تشويقاً وإثارة لجذب العالم كله لمشاهدته، وكان لهم ما أرادوا، إذ نقلته جميع وسائل الإعلام العالمية وأصبحنا مثار للسخرية، وفزنا بجدارة بأن نكون أضحوكة العالم أجمع!
تراجع عائد السندات الحكومية المصرية بعد انخفاضه على أذون الخزانة، مع تفاقم الديون، حيث انخفض العائد على السندات المصرية لأجل خمس وعشر سنوات في عطاء الاثنين..
لماذا لا نتهم الإخوان بأنهم السبب المباشر وغير المباشر في المجازر التي وقعت على يد الانقلاب، وبهذا نضعهم في زاوية ونحشرهم في مربع؟
هذا الأمر يكشف أن الانقلاب أكبر من تمرد جرى في الجيش التركي، وأنه تم وفق مخطط دولي واقليمي، وقد تجاوزه الجانب التركي، لأسباب غير معلومة
للعام الرابع على التوالي يحصد أبناء المعتقلين من قيادات الإخوان ومعارضي الانقلاب في مصر المراكز الأولي في شهاداتي الثانوية العامة والأزهرية. وطبقا للإعلان الرسمي لوزارة التعليم المصرية فقد احتلت الطالبة الزهراء جمال سليمان من محافظة الشرقية المركز الأول مكرر علمي علوم على مستوي الجمهورية، ورغم أنها
لقد ارتكب انقلاب 3 تموز/ يوليو كل الجرائم في حق مصر والمصريين، وكلها جرائم ضد الإنسانية، وأودى بمصر إلى قاع الأمم في كافة شؤون الحياة
دعا أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، حسن نافعة، إلى بلّورة خارطة طريق جديدة وصياغة حلول مرحلية للخروج من الأزمة المصرية الحالية، وهو ما لن يحدث برأيه إلا بتوافر شرطين هما: اقتناع المؤسسة العسكرية بضرورة العودة إلى الثكنات، واقتناع جماعة الإخوان بأن من مصلحتها حل نفسها ذاتيا ودعوة من يرغب من أعض
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إن النظام الرئاسي الجديد، قطع الطريق أمام من كانوا يريدون تركيا وفق أهوائهم.
روى المصور التركي الموظف في قناة "سي إن إن" التركية، أحمد أق بولاط، تجربته في ليلة محاولة الانقلاب في 15 تموز/ يوليو 2016، وكيف رفض تسليم كاميرته لـ"المتورطين بالإنقلاب"، رغم تهديهم له بالقتل.
أعرف أن كثيرين ستعميهم غشاوات الاستقطاب والتحيز عن فهم هذه المقالة... ولكني أقول مؤمنا... "كُلُّنَا أُمُّ خالد سعيد"!
عاشت تركيا محاولة انقلاب في مثل هذا اليوم من عام 2016، وفشلت هذه المحاولة، بعد نزول حشود جماهيرية كبيرة من الأتراك في الشوارع ووقوفهم أمام الضباط والجنود المنقلبين..
الإخوان مطالبون قطعاً بالاعتذار عن أخطائهم في حق الثورة، وهي مثل زبد البحر، بيد أن القوم عليهم وضع الطين فوق الرؤوس، كما كان يفعل المصريون القدماء إعرابا عن الحزن، وتكفيراً عن الذنب!
اكتشافات بترولية متوالية يتم إعلان بمصر، منها في الغاز الطبيعي، وأخري متعلقة بالبترول، سواء على سواحل البحر المتوسط، أو في الصحراء الغربية كما أعلنت شركة إيني الإيطالية مؤخرا باكتشافها حقل بترولي ضخم بالصحراء الغربية.
هل كان المشارك في مسرحية 30 حزيران/ يونيو ينظر للوعود على أنها عشباً طازجاً ويعتقد أنه سيصل لها كما كان يظن الحمار الإيطالي؟ والآن بعد مرور خمس سنوات على المسرحية، هل وجد المصريون ما وعدهم به قائدهم وإعلامهم حقا؟