هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
استطاع النظام دفع شخص على أنه منقذ مصر وحامي الشعب، وصنع هالة كبيرة حول شخص واحد وصدر للكثير إحساسا أنه هو المنقذ
إنهم منزعجون من الدعوة لمقاطعة الانتخابات.. فأين هي الانتخابات؟!
جدّد المجلس الثوري المصري دعوته إلى كل من وصفهم بـ"أبناء الشعب المصري الحر" لإسقاط النظام الحاكم بشكل كلي، واستعادة الشرعية الدستورية، والإرادة الشعبية المتمثلة في عودة الرئيس محمد مرسي..
يطلُّ علينا "سيسي" بعينين زائغتين، وأنفاس متهدجة، لقد كان يركض، منذ سنوات يركض خلف هذا الكرسي، ويركض للحفاظ عليه، بل إنه قد ركض خمسين عاما ليفهم معنى الدولة
نحن أمام احتلال حقيقي يرتدي قناعا مصريا من أسرة مصرية، وهذا أخطر أنواع الاحتلال؛ لأنك لا تراه مجسدا في اسم أجنبي، ولون أجنبي، فلتتغير رؤيتنا بشكل مؤقت حتى نتخلص من المحتل السيسي (نتنياهو)، ولكل مقام مقال
رغم مرور سبعة أعوام على ثورة يناير، يمكننا القول إن توق الجمهور إلى الحرية والانعتاق من حكم العسكر الظالم لا زال قائماً في قرارة نفوسهم
استنكرت الحركة المدنية الديمقراطية التصريحات الأخيرة لرئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي بشأن توعده وتهديده بعدم تكرار ثورة يناير مرة أخرى.
أصدر المركز المصري للإعلام نسخة محدثة من كتاب "السجل الأسود لحكم العسكر.. أربعة أعوام ونصف من جرائم الانقلابيين في مصر"، الذي يتناول كافة الجرائم التي ارتكبتها سلطة الانقلاب بحق المصريين..
تحدثت صحيفة "بوبليكو" الإسبانية عن الانتخابات الرئاسية المصرية المرتقبة، والتي يمكن أن تنتهي بتولي عبد الفتاح السياسي لولاية ثانية، في حال لم يحدث أي أمر غير متوقع.
هل يمكن القول إن ثورة يناير قد انتهت إلى حيث لا رجعة؟ الدارس لتاريخ الثورات يقول عكس ذلك تماماً
حرّمت دار الإفتاء المصرية الاستجابة إلى دعوات مقاطعة الانتخابات الرئاسية المقبلة، وأكدت الدار، في بيان لها وزعته على وسائل الإعلام، أن الممتنع عن أداء صوته الانتخابي آثم شرعا، ومثله من يدفع صاحب الشهادة إلى مخالفة ضميره أو عدم الالتزام بالصدق الكامل في شهادته بأيّ وسيلة من الوسائل.
وقعّ عشرات الشخصيات السياسية والعامة المصرية، فضلا عن مئات النشطاء والمواطنين، على بيان "مقاطعة الانتخابات الرئاسية"، الذي أصدره أمس الأول، الأحد، خمسة من رموز المعارضة، طالبوا فيه بـ"وقف الانتخابات، واعتبارها فقدت الحد الأدنى من شرعيتها، ووقف أعمال الهيئة الوطنية للانتخابات، وحل مجلسها....
تحدث محلل إسرائيلي بارز، عن الانتخابات الرئاسية المصرية التي تجري في أجواء من تراكم الغضب الشعبي، و"المعاملة العدائية" من قبل زعيم الانقلاب عبد الفتاح السيسي، في الوقت الذي فرغ فيه ميدان التحرير.
في خطوة تعكس حرص الاحتلال الإسرائيلي على حليفه الاستراتيجي، زعيم الانقلاب المصري عبد الفتاح السيسي، تقدم سفير إسرائيلي سابق لدى القاهرة بنصيحة للسيسي، كي لا يلحق ضررا بـ"الديمقراطية المصرية".
فُتِحَتْ آفاق الحياة في مثل هذه الأيام من عام 2011م، إنه كانون الثاني/ يناير، شهر لم تر مصر له مثيلا منذ عشرات السنين
رغم كل الضربات والتشوهات التي لحقت بثورة يناير، إلا أنها قدمت على مدى عامين ونصف العام الكثير للمصريين خاصة في مجال الحريات العامة وتحقيق الكرامة والعدالة، وإعادة الأمل والقدرة على التغيير، وتنشيط الحياة العامة، وحق اختيار الحاكم والنواب بكل حرية وشفافية