هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طالبت لجنة أمريكية، الكونغرس الأمريكي بتسليم زعيم منظمة "غولن"، المتهمة بمحاولة الانقلاب الفاشلة في 15 تموز/ يوليو 2016، إلى تركيا..
لا داعي مطلقا للوقوف أمام وحدة الصف الوطني والتعامل معها كحتمية عقائدية، بل إنها مطلب وأمل إن لم يحدث اليوم فربما يحدث غدا أو بعد غد، أو لا يحدث مطلقا، وفقا لقاعدة ليست كل الأماني ممكنة
نعول كثيرا على مُكتشفي الحقيقية الواعين الذين يشتاقون ويحلمون فيُنشئون جيلا جديدا على ذكرى ونهج 11 شباط/ فبراير 2011م، حيث نعمت مصر إلى حين بأنفاس حرية هائلة.
بعدها بعدة أيام.. رأيتها تغني أمام "سيسي" قائد الانقلاب ووزير الدفاع في ذلك الحين.. في أوبريت شهير جمعوا فيه العشرات من مطربي مصر والوطن العربي.. وكانت تلك السيدة على رأس هؤلاء بالطبع!
تفاعل نشطاء مصريون بمواقع التواصل الاجتماعي مع الذكرى السابعة لمذبحة الحرس الجمهوري، والتي كانت أولى المجازر التي ارتكبتها سلطة الانقلاب عقب بيان 3 تموز/ يوليو 2013، بحق المعتصمين السلميين الرافضين للانقلاب على الراحل محمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا...
يبقى السؤال الحائر: من يتحد مع من؟ وعلى أي أساس؟
السيسي لم ينقلب ليحكم مصر، فهو أجبن من يفكر (مجرد تفكير) في انقلاب! لقد جيء بالسيسي؛ لأداء مهمة واحدة ووحيدة، ألا وهي تخريب مصر! حتى تصبح أثرا بعد عين..
هذا المقال كتب بمناسبة مرور الذكرى السابعة لانقلاب الثالث من تموز/ يوليو
توفي مساء اليوم الاثنين، وزير الإنتاج الحربي المصري، الفريق محمد العصار، بعد صراع مع المرض.
هكذا، فإن كل تلك الأرقام السابقة الواردة من بيانات الجهات الرسمية المصرية، خير شاهد على أداء عام تولي الرئيس محمد مرسي وأداء معاونيه، رغم كل ما لاقوه من متاعب وصعاب ومؤامرات محلية وإقليمية ودولية
قال الحقوقي المصري البارز، بهي الدين حسن، إن "حفر مسار الانقلاب لم يبدأ في اليوم التالي لـ 30 حزيران/ يونيو 2013، أو لانتخاب محمد مرسي رئيسا، بل أن الانقلاب الأهم حدث في 12 شباط/ فبرير 2011، باستيلاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة على الحكم منفردا"...
أشعلت المغنية السورية أصالة نصري، غضبا بمواقع التواصل الاجتماعي، عقب إطلاق أغنيتها الأخيرة بعنوان "الحب والسلام"، وما تضمنته من صور لعدد من الرؤساء والمشاهير..
عاصفة من الغضب اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر ضد الفنانة والإعلامية المصرية إسعاد يونس، بسبب ما وصفوه بممارستها التنمر والعنصرية ضد المرأة الريفية...
قالت جماعة الإخوان المسلمين المصرية، إنها ستظل ثابتة على قيمها ومبادئها، رغم ما تتعرض له من انتهاكات وتضييق وقتل وتشويه، مشددة على رفضها الاعتراف بأي شرعية لسلطة الانقلاب في مصر، ومشيرة إلى أن قلوبها مفتوحة، وأياديها ممدودة للشعب المصري بكل فئاته وقواه الوطنية...
سبع سنوات عجاف، أصبحت فيها "موضة" التعاطف والدعم للرفقاء والأصحاب والخلان، فهذه حملة تدعم معتقلا أمريكيا، وتلك أخرى تدعم ناشطا سياسيا معروفا، ولكن ماذا عن آلاف المجهولين لنا، المعروفين لدى زوجاتهم وأمهاتهم وأبنائهم؟ من يكتب عن هؤلاء داعما ومؤيدا ومطالبا بخروجهم من السجون؟
تحل اليوم السبت، الذكرى السابعة لانقلاب 3 تموز/ يوليو 2013، الذي قاده وزير الدفاع الأسبق اللواء عبدالفتاح السيسي، ضد أول تجربة ديمقراطية لرئيس مدني بالبلاد ( الراحل محمد مرسي)؛ وسط تساؤلات عن مصير الوعود التي أطلقها السيسي في تلك الفترة، وحال مصر من العام بعد هذه السنوات.