هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
على مدى 6 سنوات كاملة، تعرّض الرئيس المصري الراحل محمد مرسي داخل محبسه للعديد من الانتهاكات الجسدية والنفسية التي أفضت لوفاته يوم 17 حزيران/ يونيو 2019...
المباراة لم تنته وما زالت في الملعب، والجمهور لم ينصرف بل ينتظر ليشارك ويدعم، الأهم أن نواصل بروح الفريق حتى نصل إلى المرمى، ونحرز الأهداف معا
أنظمة فاسدة سرقت مقدرات شعوبها، إعلام فاسد همه إرضاء تلك الأنظمة أو هو أحد فروعها، أجهزة صحية عاجزة عن حماية العاملين فيها فضلا عن مواطنيها، لتمتلئ وسائل التواصل الاجتماعي التي مثلت الإعلام البديل؛ بصور واستغاثات لذوي موتى لا يجدون من يدفن ضحاياهم والذين تساقطوا أمام أبواب المستشفيات دون رحمة
أكدت تركيا، أن الدول الداعمة لمليشيا اللواء المتقاعد خليفة حفتر، وفي مقدمتها مصر، تعد أكبر عائق في تحقيق الاستقرار في ليبيا..
بعد ست سنوات من حكم رئيس سلطة الانقلاب عبد الفتاح السيسي ووعوده المتكررة في أكثر من مناسبة، بأن تكون مصر "أمة ذات شأن"؛ أصبحت قرارات الدولة وثرواتها وأمنها القومي والمائي مرهونة بالخارج..
بدلا من البحث عن اتهامات لكل صوت معارض، والبحث عمن وراءه، يجب دعمه لتكتمل عملية التوعية الشعبية، وتتبلور لتصل لعمل إيجابي يمكن أن يبنى عليه حراك مؤثر يلفت انتباه العالم الذي ينتظر تغييرات كبرى، خاصة في ظل كورونا.
استحالة الانقلاب في السياق الحالي يجب أن لا تؤدّيَ إلى استهانة الطبقة السياسية أو الحكومة بالمطالب المشروعة للشعب، فهي مطالب ستزداد حدة وإلحاحا في الفترة المقبلة
السؤال الأهم الآن، وبغض النظر عن تصريحات حزب الشعب الجمهوري، هل أوصدت تركيا فعلا ونهائيا الباب أمام الانقلابات العسكرية في 2016؟
شكلت الثورات في حقيقة الأمر تجسيدا حقيقيا لفكرة المواطنة ومطالبها التي تتعلق بها. ومن الواضح في هذا المقام أن فكرة المواطنة قد أصابها مع الثورات شوق من القوى الثورية الحقة والنشطة، خاصة من الشباب الذي مثل وبحق أحد محركات الثورة وعملية التغيير الجذرية
فمن ينقذ هذا الشعب العالق في الداخل، إن كان سيتم إنقاذ العالقين في الخارج، وما أجبرهم على العودة إلا ما هو أشد من إلقاء أنفسهم في نار الجوع والبطش في بلادهم؟
من المعلوم بالضرورة في بلادنا التي ترزح تحت الاحتلال بالوكالة، أن تشكيل وعي المواطن، وشخصيته، وقناعاته، ومواقفه هو من أعمال "السيادة" التي من غير المسموح لأي جهة كانت "العبث" بها، إلا بإذن من "الأجهزة السيادية" أي أجهزة المخابرات..
تتزامن احتفالات مصر هذا العام بذكرى تحرير سيناء في الخامس والعشرين من نيسان/ أبريل، مع ذكرى احتفالاتها بحرب العاشر من رمضان 1393 هـ، السادس من تشرين الأول/ أكتوبر 1973م، وذلك في صمت غير مبرر، حيث اكتفى عبد الفتاح السيسي، الرئيس العسكري للبلاد، بكتابة تغريدة لا تحمل تهنئة لبلاده
النظام بقبضته الأمنية الوحشية استطاع أن يقمع الحركة العمالية، غير أن التاريخ يقول إن هذه القبضة لن تدوم، ولن يرضخ العمال لأطماع النظام ورجال أعماله الذين يرون في العمال أداة لتكوين الثروات وملء الكروش
جدد المجلس الانتقالي الجنوبي باليمن والمدعوم من الإمارات، تمسكه بإعلانه الأخير حول الحكم الذاتي، وخيار ما أسمها "الانفصال والعودة إلى ما قبل الوحدة اليمنية عام 1990"..
الأوضاع في سيناء شديدة الضبابية والغموض وشديدة التعقيد في وقت واحد، خاصة وأن المصالح متعددة واللاعبين كُثُر، والأجندات متشابكة ومعقدة
الكيانات المعارضة الموجودة والعاملة مهما كانت قاصرة أو غير فاعلة بالدرجة المطلوبة، لكنها مهمة وحذفها ينشئ فراغا مضافا تتمدد فيه الكتائب والسرايا التابعة لمنظومة العسكر.