هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منذ أيام، لفت انتباهي منشور لإحدى الكاتبات تعترض فيه بصخب على ما تلقته من إحدى الصحف التي تشترط للنشر ألا تكون المقالات ذات طابع شخصي..
عبرت الأمم المتحدة، عن قلقها إزاء انتهاكات حقوق الإنسان بمصر..
إن أهم ما ميز الأنبياء والعلماء والفلاسفة أنهم رغم صوت العقل لديهم، لم ينطلقوا من الكتب والتقاليد، ولم يتحدثوا نقلا عما فكر به الآخرون، بل بما فكروا به هم أنفسهم.
"أنا إنسان عاش التشرد.. أكلت من القمامة ونمت في الشوارع، فماذا تنتظرون مني؟ أن أكتب عن الفراشات؟" الروائي المغربي محمد شكري..
تحدث طبيب روسي، عن مخاطر صحية لفنجان القهوة الصباحية، وتسببه في أمراض مزمنة خطيرة، واصفا هذا السلوك بأنه "تصرف غذائي خاطئ".
نعيش اليوم وفق معطيات حديثة تقدم لنا الإنسان بصورة تجريدية حيث يتم إعادة تعريف هذا الإنسان وتتجدد معرفته بذاته في مجالات نفسية واجتماعية وثقافية متعددة..
في هذا المقام لا تصلح معادلة السيد والعبد وتأميم المواطنة، ولا تنطلي لعبة الإنكار والاستنكار والصراخ بأنه التزوير؛ لأن هؤلاء المتغطرسين في حقيقة أمرهم هم الذين يزوّرون على الحقيقة والاختيار
أوضحت دراسة للحمض النووي، أن الكلاب تعد أقدم الحيوانات الوفية للإنسان، كما أن أنماطها الوراثية تشبه إلى حد ما تلك التي لدى البشر..
نشرت مجلة "سانتي بلوس" الفرنسية تقريرا، استعرضت فيه عددا من الحقائق المثيرة عن استخدام اليد اليسرى..
أصبحت النظرة لشخصية الشرير ليس فقط التبرير لهذا السلوك؛ وإنما أيضا تحليل ونقد الواقع الاجتماعي والسلطة السياسية والدينية، بل كل أنواع الهيمنة.
في الرابع والعشرين من أغسطس سنة 1899 ولد خورخي لويس بورخيس في بوينس أيرس، لأبوين أرجنتينيين ذويْ أصول بريطانية وبرتغالية وإسبانية. من هنا نعرف لماذا أجاد بورخيس لغات متعددة كالإنجليزية والفرنسية والإسبانية والألمانية..
الفصل الأخير من التاريخ لم يكتب بعد، والله يُجري الأقدار ليحق الحق ويبطل الباطل
هناك قصة حب سرية جرت في غمدان العرب، أو بقربه، عمرها عشر سنوات بين إسرائيل والإمارات، وفيها لقاءات سرية، ومكاتيب غرام، لكن عيبها أنها من طرف واحد
المواطنة وكذا الديمقراطية هي مفاهيم علمانية بالأساس والتأسيس؛ مدنية غربية في الكشف عنها، إلا أن ذلك لا ينفي إنسانيتها
أصنام الآلهة كانت لحيوانات مفيدة مثل العجل والكلب والحمار والجعل، وإن أصنام الآلهة الحديثة أغلبها ضار بالصحة النفسية والحضارية، فهم قتلة ونخاسون، وطغاة ونادرا ما تجد صنما لشاعر، وإن وجد، فإنه غالبا ما كان ينشد الأشعار للطاغية..