هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تشهد الطروحات الأولية في سوق الأسهم السعودية حالة من الركود، في ظل تراجع الأوضاع الاقتصادية المتراجعة التي تعيشها المملكة بسبب هبوط أسعار النفط.
هبطت سبع بورصات عربية في نهاية تداولات، الاثنين، مع عودة التراجع في أسعار النفط العالمية، بعد وتيرة مكاسب كبيرة في تداولات الأسبوع المنصرم، بينما ارتفعت أسواق الكويت ودبي بفضل الأسهم الكبرى.
سيطر التأثير السلبي لمسارات أسواق النفط على الأداء اليومي للبورصات وأسواق المال العربية والخليجية، التي عملت على رفع قيم المضاربات اليومية ودفعت الأسواق إلى تسجيل تراجعات يومية ملموسة، لتنهي البورصات العربية تداولاتها الأسبوعية دون تسجيل قفزات نوعية على مؤشراتها الرئيسية، فيما سيطر الأداء الهابط عل
سيطر الانفعال والعشوائية على قرارات المستثمرين بالبورصات وأسواق المال العربية والخليجية، مع تجدد المضاربات القوية وعمليات جني الأرباح، ما تسبب في تداول غالبية الأهم المدرجة دون قيمتها الحقيقية العادلة.
تراجعت أرباح الشركات المدرجة في ثاني أكبر بورصة في الخليج، الاثنين، بنسبة 1% على أساس سنوي، في الربع الأول من العام الجاري مقارنة مع الفترة المناظرة من 2016، وفق أرقام رسمية.
قال محللون وخبراء أسواق، إن سوق الأسهم الكويتية تواجه في الوقت الحالي تحديا كبيرا مع استمرار موجة نزوح الشركات المدرجة من البورصة.
كشف الملياردير الأمريكي الشهير وارن بافت في مقابلة تلفزية أنه يفضل الإفطار في مطاعم ماكدونالدز بهدف توفير الأموال.
لاحظ الخبراء السويسريون أن أهم التداعيات التي برزت بعد انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، تمحورت حول ارتفاع قوي في مردود أذون الخزينة في موازاة زيادة لافتة في قوة الدولار، إذ وصل الأخير الى أعلى سقف له في أسواق الصرف الدولية، أمام اليورو وبقية العملات الصعبة للمرة الأولى منذ 14 سنة.
سجل الأداء العام للبورصات العربية تداولات أسبوعية نشطة على مستوى الأحجام واتجاهات المؤشرات السعرية، في حين كانت متوسطة على مستوى قيم التداولات، وضعيفة على مستوى الإغلاقات السعرية، حيث تعرضت الأسهم الصغيرة والمتوسطة لعمليات جني أرباح متواصلة، في حين بقيت الأسهم الكبيرة والقيادية تحت ضغط المضاربات.
تراجع الدولار من أعلى مستوى في 14 عاما، ملتقطا أنفاسه بعد موجة صعود استمرت منذ انتخابات الرئاسة الأمريكية التي أجريت في الثامن من تشرين الثاني/ نوفمبر..
تفاعلت البورصات وأسواق المال العربية والخليجية مع التحسن الحاصل في أسواق النفط وارتفاع أسعاره واتجاه السوق نحو التعافي التدريجي، وبدأت الأسواق تلتقط أنفاسها محققة مكاسب طفيفة بسبب عمليات جني الأرباح التي قلصت هذه المكاسب.
قال وزير المالية القطري علي شريف العمادي، إن بلاده تتوقع نمو الاقتصاد 3.4 في المئة في 2017 مع تسارع وتيرة النمو عن معدلها في أوائل هذا العام.
ذكر موقع معلومات وزارة النفط الإيرانية على الإنترنت "شانا"، أن الأمين العام لمنظمة "أوبك" محمد باركيندو، ووزير النفط الإيراني، بيجن زنغنه، سيجتمعان في طهران، السبت، لبحث قضايا تتعلق باجتماع أوبك المقبل.
بعد انهيار أسعار النفط على مدى العامين الماضيين وتراجع أرباح الشركات وخفض عشرات الآلاف من الوظائف، أثبتت كبرى الشركات النفطية براعة في إعادة تحقيق الأرباح وكذلك إنتاج النفط على حد سواء.
قلص الذهب مكاسبه المبكرة، الخميس، في الوقت الذي ارتفع فيه الدولار وتنتظر الأسواق نتائج اجتماع البنك المركزي الأوروبي في وقت لاحق اليوم.
قالت مصادر مطلعة إن مستثمرين قطريين يملكون أكبر حصة في دويتشه بنك لا يخططون لبيع أسهمهم في البنك وربما يدرسون شراء المزيد إذا قرر البنك الألماني الذي يعاني من مشكلات زيادة رأسماله.