هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن تعزيز التعاون مع مصر يأتي في إطار الوصول إلى هدف حجم التجارة المتبادلة البالغ 15 مليار دولار.
تضم المجموعة تركيا ومصر ونيجيريا وباكستان وإيران وأندونيسيا وماليزيا وبنغلاديش. وتأسست في تركيا عام 1997 وتهدف إلى تدعيم العلاقات الاقتصادية والاجتماعية بين أعضائها.
برز دور تركيا في سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد حين قدمت دعمًا قويًا للمعارضة السياسية والعسكرية، واستضافت العديد من قيادات المعارضة، كما أنها دعمت إقامة مناطق آمنة على الحدود السورية لتوفير ملاذ للفارين من الحرب..
يضم الوفد التركي بجانب أردوغان، رئيس الاستخبارات إبراهيم قالن، ورئيس دائرة الاتصال بالرئاسة التركية فخر الدين ألطون، وكبير مستشاري الرئيس للأمن والسياسات الخارجية عاكف تشاغطاي قيليج..
شدد الرئيس التركي على أنه حاول تنفيذ ما قاله في الساحات العامة عندما استلم السلطة من الشعب، حيث كانت الحكومة بقيادة حزب العدالة والتنمية صادقة وأمينة فيما صرحت به.
قالت الكاتبة الإسرائيلية شيرييت أفيتان كوهين، إنه في ظل التغيرات الدراماتيكية في المنطقة التي قد تؤثر على الأردن ومصر والسلطة الفلسطينية، هناك نافذة زمنية قصيرة لتشكيل الواقع قبل أن يُؤسس نظام أكثر تهديدا على الحدود.
أثارت تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التي ألمح خلالها إلى طموحات تاريخية ترتبط بضم مناطق سورية إلى تركيا، جدلا واسعا وأعادت إلى الأذهان حقبة ما بعد الحرب العالمية الأولى.
قد تتصادم طموحات أردوغان ونتنياهو المتنافسة بسهولة في سوريا. وقد تصبح ساحة معركة للقوى الإقليمية المتنافسة لأن السعودية ودول الخليج أيضاً لها مصالح هناك، بحسب "فايننشال تايمز"..
قال منسق السياسات الإستراتيجية والاتصالات في مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي، إن إيران لم تكن مستعدة او قادرة على حماية الأسد من السقوط، كما أن الإيرانيين أعادوا تقييم وجودهم في سوريا بعد رحيل الأسد ونظامه، وفق قوله.
قال ترامب: "لدينا 900 جندي أمريكي في سوريا ولا أريد أن يُقتل جنودنا هناك، لكنني لا أعتقد أن هذا قد يحدث الآن."
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان: "حرصنا على فتح الطريق لتجنب إراقة الدماء من خلال إجراء محادثات مركزة مع روسيا وإيران، وهما الطرفان الوحيدان القادران على استخدام القوة الحركية في المنطقة"..
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن عملية عودة السوريين إلى بلادهم قد بدأت، مشيرا إلى أن من يرغبون في البقاء في تركيا هم ضيوف. كما هاجم المعارضة التركية على خلفية سقوط نظام المخلوع بشار الأسد.
نجحت الدبلوماسية التركية منذ أيار/ مايو الماضي، في جمع وزيري خارجية الصومال وإثيوبيا مرتين بأنقرة في حزيران/يونيو وآب/أغسطس، ومرة في البيت التركي بنيويورك، وصولا لاجتماع مباشر بين آبي أحمد، وحسن شيخ، مدة 8 ساعات، في أنقرة.
أكد الرئيس التركي خلال اللقاء الذي حضره وزير الخارجية هاكان فيدان، ورئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية فخر الدين ألطون، ضرورة عمل المجتمع الدولي معا من أجل إحياء وإعادة بناء المؤسسات في سوريا.
أوضحت صحيفة "معاريف" العبرية، أن التطورات في سوريا تأتي في وقت بدأت فيه تركيا بتشديد مواقفها تجاه الاحتلال الإسرائيلي، منذ السابع من أكتوبر، بأساليب تتجاوز ما اعتادت عليه في فترات التوتر السابقة مع "إسرائيل"..
أكد إعلان أنقرة بشأن الصومال وإثيوبيا، أن الطرفان اتفقا على نبذ خلافاتهما، وتنحية القضايا المتنازع عليها، والمضي قُدما وبإصرار نحو الازدهار المشترك.