هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يتصاعد هذا الجدل الإسرائيلي بالتزامن مع اقتراب هذا الاتفاق من اللحظات الحاسمة، ويبدو أن كلا من الرئيس الأمريكي جو بايدن وولي العهد السعودي محمد بن سلمان ورئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يتسابقون مع الزمن في محاولة لترسيخ الاتفاق بالفعل.
أعلنت محكمة العدل الدولية إصدار حكمها بشأن دعوى جنوب أفريقيا ضد عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة، يوم غد الجمعة..
الخروج إلى الشوارع خيار مهم مجرب وأسقط حكومات إسرائيلية سابقة، ولكنه يحتاج لمئات الآلاف حتى تشكل قوة ضغط جماهيرية، تقف ضد الائتلاف الحكومي
شدد هيرست على أن الحرب على غزة مزقت سمعة إسرائيل على الساحة الدولية وكل من يستمرون في دعمها
تسببت احتمالية صدور مذكرة اعتقال من الجنائية الدولية بحق نتنياهو بانقسام في صفوف حلفاء الاحتلال الغربيين.
محمد جميل يكتب: لا يجوز أن تقف المحكمة والدول الأطراف صامته في مواجهة التهديدات والعربدة التي تمارسها إسرائيل وحلفاؤها على المحكمة، فإن لم يكن للمحكمة أظافر وأسنان تحمي موظفيها بشكل حاسم فعلى العدالة الدولية السلام
فشلت حكومة نتنياهو بتقويض سلطة حركة حماس في غزة، وباتت تسعى لتولي جهات غير الحركة مسؤولية توزيع المساعدات.
علق مستشار السياسة الخارجية للمرشح الجمهوري والرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، على قرار المحكمة الجنائية بشأن إصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير جيشه..
ويسلط الانقسام المحتمل بين الحزبين في هذا الشأن الضوء على التأثير السياسي للنهج الأمريكي تجاه "إسرائيل" قبل شهور من الانتخابات الرئاسية المقررة.
الاستنكار الفلسطيني للتمييز بين قوة احتلال وشعب يرزح تحت بطشه، له رغم كل شيء، سنده القانوني في التشريعات الدولية، بينما الاستنكار الإسرائيلي لا سند له
الموقف الصادر عن المدّعي العام بدا مقلقاً للغاية في نظر الحكم الصهيوني وحلفائه الأكثر وفاءً
بحسب مصادر أمريكية فقد طالب مسؤولون بالإدارة الأمريكية مسؤولين في مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالتراجع عن قرار وقف بث وكالة "أسوشيتد برس".
قال وزير الخارجية النرويجية إسبن إيدي، إنهم "ملزمون باعتقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في حال زار بلادنا بعد صدور قرار من المحكمة الجنائية الدولية"..
قالت وزارة الخارجية الألمانية في بيان، إن "طلب إصدار مذكرات التوقيف بالتزامن بحق قادة في حماس من جهة وبحق مسؤولين إسرائيليين من جهة أخرى أعطى انطباعا بوجود معادلة خاطئة".