هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
زعمت الصحيفة الإماراتية، أن حركة "النهضة" مخترقة أجهزة أمنية في تونس، وهي المسؤولة عن تهريب السجناء.
عادل بن عبد الله يكتب: أسئلة قد يكون على أدعياء "الديمقراطية" في تونس وغيرها أن يفكروا فيها، أما "إخوان تونس" فقد يكون عليهم أن يعيدوا التفكير -بعد انتهاء الأزمة السياسية الحالية- في منطق "التوافق" مع منظومة الاستعمار الداخلي التي ليست إلا وكيلا للمصالح المادية والرمزية للقوى الصهيونية في تونس
أكد مصدر في حركة "النهضة"، لـ"عربي21" ، أن محكمة الاستئناف بتونس قررت زيادة عقوبة السجن من سنة إلى 15 شهرا، بحق رئيس حركة النهضة الشيخ راشد الغنوشي، مع إخضاعة للمراقبة الإدارية.
بدأ راشد الغنوشي إضرابا عن الطعام لثلاثة أيام متتالية، فيما حملت حركة النهضة في بيان السلطات المسؤولية عن أي ضرر يلحق بصحة وسلامة المضربين.
عادل بن عبد الله يكتب: بصرف النظر عن مبدئية الرئيس أو عدمها في قضيتي التطبيع وإملاءات صندوق الدولي، فإن "المشروع الوطني للتحرر"، يظل أفقا بعيدا عن السلطة والمعارضة على حد سواء.
عادل بن عبد الله يكتب: "الثورة التونسية" التي كانت مهد الثورات العربية قد استطاعت أن تؤجل نهايتها، لكن النخب المهيمنة على الحكم والمعارضة لم تكن قادرة على تجنيب البلاد نهاية مماثلة للتجارب العربية الأخرى. فـ"الجو الانقلابي" كان مهيمنا على مسار الانتقال الديمقراطي منذ المرحلة التأسيسية، ولم يكن انقلاب 25 تموز/ يوليو 2021 إلا حلقة في سلسلة انقلابية بدأت منذ تبني منطق "استمرارية الدولة" ومأسسة استحقاقات الثورة؛ تحت إدارة رموز المنظومة القديمة
كشف كتاب صادر عن لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الأوروبي عن منع الوفد من دخول تونس، دون توضيح أي أسباب لذلك.
أصدر القضاء التونسي عددا من أوامر التوقيف الجديدة، طالت مديران في قطاع البترول في البلاد، ورئيس مجلس شورى حركة النهضة، عبد الكريم الهاروني
عادل بن عبد الله يكتب: مؤتمر الحركة -سواء آنعقد أم لم ينعقد-، سيكون لحظة مفصلية من لحظات المشهد السياسي التونسي بعد 25 تموز/ يوليو 2021، فهو سيعيد تشكيل المشهد العام، بصورة لا يمكن الجزم بمساراتها ومآلاتها في الوقت الحالي، إلا من باب الاستشراف الأقرب إلى الدجل.
دعت حركة النهضة إلى إعلاء سلطة القانون واحترام حقوق الأفراد والتنظيمات السياسية في النشاط والتعبير عن الرأي..
أوقفت السلطات التونسية، رئيس حركة النهضة بالإنابية، منذر الونيسي.
حمادي الجبالي محسوب على حركة "النهضة"، على الرغم من أنه استقال منها، وترأس الحكومة بين كانون الأول/ ديسمبر 2011 وشباط/ فبراير 2013..
أبلغت السلطات التونسية عبد الكريم الهاروني بقرارها دون توضيح أسباب اتخاذ القرار.
حول السبب، قال ونس في تصريحات جديدة: "لاحظت إساءة استخدام الاستقالة للهجوم على جهود الدولة في التطوير وتحسين البيئة العمرانية".
صلاح الدين الجورشي يكتب: في غياب رؤية واضحة للمستقبل، يمكن أن يحصل تصعيد ما من هذه الجهة أو تلك، من شأنه أن يؤدي إلى خلط الأوراق والتمهيد لسيناريوهات غير متوقعة، خاصة أن الخلاف اليوم الذي يشق الصفوف، يتمحور حول مسألتين أساسيتين: عقد المؤتمر من عدمه، وثانيا تنفيذ القانون الداخلي الذي يقتضي منع الغنوشي من الترشح مرة أخرى لرئاسة الحركة، وهما مسألتان مترابطتان ستؤدي كل منهما مهما كان الاختيار، إلى خسائر سياسية فادحة في مرحلة حرجة، وهو وضع ستستفيد منه السلطة كثيرا خلال الأشهر القادمة.
أعلن المحامي التونسي سمير ديلو، الثلاثاء، إفراج سلطات بلاده عن القيادي بحركة النهضة عبد الفتاح التاغوتي بعد يوم من توقيفه.