هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلية تابعة لحركة "حماس" من مدينة القدس المحتلة، بزعم التخطيط لتنفيذ سلسلة عمليات ضد أهداف إسرائيلية.
مع تصاعد العمليات الفدائية الفلسطينية في داخل حدود الـ48، وتزايد الشكاوى الأمنية الإسرائيلية بخصوص نجاح المنفذين في التسلل من جدار الفصل العنصري من خلال الثغرات المنتشرة على طوله الممتد بعشرات الكيلومترات، بات هذا التحدي الأمني يشكل تهديدا جديا أمام أجهزة أمن الاحتلال في الفترة الحالية.
تحظى العملية التي أطلقها الجيش التركي بتأييد شعبي واسع، الأمر الذي جعل رئيس حزب الشعب الجمهوري، كمال كيليتشدار أوغلو، يضطر لمباركة العملية، على الرغم من تصويت حزبه في البرلمان ضد مذكرة تفويض الجيش التركي للقيام بمثل هذه العمليات في العراق وسوريا..
ما زالت العمليات الفلسطينية تثير العديد من التساؤلات حول العجز الذي يحيط بأجهزة أمن الاحتلال، لاسيما كيفية التعامل مع منفذي هذه الهجمات، سواء اعتقالهم للتحقيق معهم، والحصول منهم على معلومات أمنية، أو إعدامهم ميدانيا.
هاجم رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، نفتالي بينيت، رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، واتهمه بالتشجيع على "الإرهاب"، من خلال النظام التعليمي في السلطة.
أظهر تقرير نشره مركز المعلومات الفلسطيني "مُعطى"، تصاعد أعمال المقاومة النوعية، خلال الربع الأول من العام الجاري، مقارنة بنفس الفترة من العام الأعوام السابقة، عدا عام 2021، وازدياد عمليات المقاومة المسلحة مقابل عمليات الطعن والدهس، حيث ارتفعت عمليات إطلاق النار اتجاه الاحتلال إلى 132 عملية خلال الأش
يسود القلق لدى الأوساط التابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلي من تصعيد متطرف في الأراضي الفلسطينية.
تواجه قوات الاحتلال تهديدا أمنيا متصاعدا بسبب ارتفاع حدة التوتر الميداني؛ عقب اندلاع سلسلة من العمليات الفلسطينية الأخيرة، وتبذل ما ترى أنها جهود عديدة لملاحقة ما تصفها بأنها "القنابل الموقوتة"، وفي الوقت ذاته تقوم المؤسسة العسكرية بزيادة قوات الاحتلال من أجل تحديد موقع التهديد التالي.
خلصت صحيفة عبرية إلى استنتاجات بعد أسبوع دراماتيكي، حيث فوجئ الاحتلال الإسرائيلي بتنفيذ ثلاث عمليات كبرى بالداخل الفلسطيني المحتل، أدت لمقتل 11 مستوطنا.
قالت صحيفة نيويورك تايمز، إن القوات الأوكرانية، أظهرت مقاومة للجيش الروسي، بصورة غير متوقعة على خطوط قتال بحجم ولاية تكساس الأمريكية، بصورة أدهشت محللين عسكريين، الذين أشاروا إلى أخطاء تكتيكية وقع فيها الروس.
بعد إقرار قانون منع لم الشمل من قبل حكومة الاحتلال، صدرت جملة وثائق إسرائيلية مزعومة تبرر هذا القانون، تدعي أن قوى المقاومة الفلسطينية تجند أبناء العائلات التي يلم شملها ضمن صفوفها العسكرية لتنفيذ هجمات مسلحة، وجمع المعلومات الاستخبارية، وفقًا لوثيقة داخلية لجهاز "الشاباك"، قدمها للحكومة.
تواصل هجمات المقاومة الفلسطينية ضرب المزيد من قناعات الاحتلال الإسرائيلي بمصداقية الوجود على الأراضي المحتلة، رغم ما تروجه آلتها الدعائية
شنت قوات الاحتلال حملات مداهمة واعتقالات، تخللها تخريب لممتلكات الفلسطينيين في العديد من مدن وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلة..
ما زال استمرار العمليات الفلسطينية في الضفة الغربية والقدس ضد قوات الاحتلال يثير قلق الأخير وهواجسه، من مغبة أن يكون أمام موجة منظمة منها، على غرار ما شهده عام 2015، الأمر الذي يزيد من طرح أسئلة حول دوافع وعوامل تنامي أعداد هذه العمليات ومنفذيها.
مع تزايد العمليات الفلسطينية مؤخرا ضد جنود الاحتلال والمستوطنين، ارتفعت الأصوات الإسرائيلية التي تندد بما وصفته "إهمال" أجهزة الأمن، وغفلتها، التي تتسبب بنجاح الفلسطينيين في تنفيذ هجماتهم، والتسلل رغم كل الإجراءات التي يتخذها جيش الاحتلال وأجهزته.
كشفت صحيفة "يديعوت أحرنوت" عن وجود حالة من القلق لدى المحافل الإسرائيلية من عودة "عمليات الأفراد" ضد جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين، مؤكدة أن التنسيق الأمني مع السلطة الفلسطينية أداة جيدة لوقف هذه العمليات..