هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشر موقع "ميدل إيست آي" تقريرا للصحافي علاء دراغمة من رام الله، يشير فيه إلى قيام رجال أمن السلطة الفلسطينية برش الفلفل الحار في وجه قيادي بارز في حركة فتح..
حمّل القيادي في حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، عبد الحميد المصري، رئيس السلطة الفلسطينية ورئيس حركة "فتح"، محمود عباس، مسؤولية حالة "التشتت" التي وصلت إليها حركته، وذلك تعليقا على ما تتناقله وسائل الإعلام الفلسطينية المختلفة؛ حول فصل العديد من قيادات ورموز الحركة.
ذكرت الإذاعة العبرية صباح الأحد، أن وزارة الحرب الإسرائيلية تدرس القيام بخطوات تهدف إلى تعزيز فرص حركة فتح، بالفوز في الانتخابات المحلية الفلسطينية التي من المقرر أن تجرى في تشرين الأول/ أكتوبر القادم..
أدى قرار إجراء الانتخابات البلدية المقررة في تشرين الأول/ أكتوبر القادم إلى إضفاء حيوية لافتة على الساحة الفلسطينية
أتمنى أن تتعلم حركة حماس من تجربتها وأن تطور أدواتها، لذلك ستحسن الحركة صنعاً لو أنها خففت حدة الاستقطاب السياسي في الساحة الفلسطينية، عبر دعمها قائمةً من ذوي الكفاءة المهنية من غير المحسوبين تنظيمياً عليها بشكل صارخ
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الجمعة، أنها ستسمح بإجراء الانتخابات البلدية، في قطاع غزة، والضفة الغربية، المزمع عقدها في أكتوبر/تشرين الأول المقبل، وستعمل على إنجاحها.
أكد عضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، جمال محيسن، أن أي لقاء سيجمع؛ رئيس السلطة الفلسطينية ورئيس حركة "فتح" محمود عباس، برئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، "لن يكون إلا بعد استجابة تل أبيب، للرسالة التي حملها وزير الخارجية المصري".
أدانت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا "ما ترتكبه أجهزة أمن السلطة الفلسطينية من جرائم، المتمثلة في الاعتقال التعسفي، والتعذيب، والاعتداء على الممتلكات ومصادرتها، والتي تتم ضمن خطة منهجية محكمة؛ للقضاء على أي أنشطة مناهضة لخط السلطة السياسي أو الاحتلال".
يدخل الانقسام بين حركتي "فتح" و"حماس" عامه العاشر، بخيبة أمل فلسطينية، بعد فشل الجهود القطرية في إنهائه..
حذر رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" من مخططات إقليمية تستهدف قطاع غزة والضفة الغربية، لمحاولة إعادة صياغة المشهد في فلسطين بما يناسب الإقليم وليس ما يناسب الشعب الفلسطيني..
أصيب الفلسطينيون بخيبة أمل جديدة، بعدما ترقبوا بشغف نتائج الجهود التي يبذلها الجانب القطري، منذ ما يزيد عن شهرين، لإنهاء الانقسام بين حركتي فتح وحماس، لكن جاء الإعلان يوم 18 من حزيران/ يونيو الجاري؛ عن فشل مباحثات المصالحة.
مع طي صفحة جديدة من اللقاءات الثنائية بين طرفي الانقسام الفلسطيني، حركتي فتح وحماس، في العاصمة القطرية الدوحة، دون الإعلان عن التقدم خطوة إلى الأمام، يتكرر السؤال المهم: هل يمكن تحقيق المصالحة التي ينتظرها الشعب الفلسطيني المتضرر الأكبر من الانقسام منذ تسعة أعوام؟
تعرض وفد حركة فتح في مفاوضات المصالحة مع حركة حماس لموقف محرج، حينما نشرت صور "مأدبة" إفطار رمضاني فاخرة أقامتها حكومة قطر للوفد الفتحاوي، ما أثارت موجة غضب من الوساطة القطرية.
أكد عضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" جمال محيسن، أن اللقاء القادم بين وفد حركته مع وفد حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، سيكون يوم الأربعاء القادم؛ في العاصمة القطرية الدوحة وليس في القاهرة..
أظهرت نتائج استطلاع رأي، أن ثلثي الفلسطينيين يطالبون باستقالة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، وعكست النتائج تراجعا محدودا في شعبية حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، علما بأن نتائج الاستطلاع نشرت قبيل عملية إطلاق النار التي وقعت في "تل أبيب"، وأسفرت عن مقتل 4 إسرائيليين.