هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كان حراك عام 1919 نموذجا للائتلاف المصري بجميع أطيافه، على المستوى الديني (مسلمين ومسيحيين ويهود)، وعلى المستوى الاجتماعي والمهني والسياسي. كان المصريون لُحمة واحدة وأعينهم تشخص إلى هدف واحد، هو مطلب الاستقلال، لكن الساسة الذين حمّلهم الشعب آماله وطموحاته انصرفوا إلى خلافات داخلية
أحيا سحب الرئيس الجزائري، عبدالعزيز بوتفليقة، ترشحه لولاية رئاسية خامسة، الآمال لدى قطاع عريض من المصريين بوجه عام، والمعارضين بشكل خاص.
لماذا يطلب من الشعب الثائر المنتفض أن يعود إلى بيوته حتى يضيّع الفرصة على المتربصين والمتآمرين والأعداء، ولا يطلب من النظام أن يصغي إلى مطالب الشعب حتى يضيّع الفرصة المتربصين والمتآمرين والأعداء؟!!
الحالة ربما الوحيدة التي تجعل الجيش يُضحي بالسيسي ويُطيح به هي تشكُل حالة شعبية واسعة رافضة للسيسي وسلطويته؛ تؤدي لخروج الجماهير إلى الشوارع ضده بكثافة، كما حدث مع مبارك، بما يهدد مصالح الجيش ويهدد مصالح الغرب
وهكذا بدأت أم الثورات المصرية وأعظمها، والتي حاول العسكر بالترك أن يوحوا كما لو كانت مشاجرة في حانة
تشهد حملة "#اطمن أنت مش لوحدك" تفاعلا واسعا من قبل المصريين في الداخل والخارج، ومن نشطاء عرب عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وسط ردود فعل "قاسية" من نظام الانقلاب في مصر..
دعا مرشح الرئاسة الأسبق وزعيم حزب غد الثورة، أيمن نور، المصريين بكافة أطيافهم إلى التوحد في خندق واحد لإسقاط نظام الانقلاب في مصر..
الكرامة قيمة سابقة على الحرية وعلى العدالة، فما يستحث الأفراد والجماعات هو توقها للكرامة، واسترخاص الحياة من أجلها
أحيا الحراك الشعبي في كل من الجزائر والسودان لدى معارضين مصريين آمالا باستعادة الثورة المصرية، حيث قدم نشطاء وأكاديميون وسياسيون أفكارا ووصفات رأوها مناسبة للتخلص من الحكم العسكري بالبلاد..
الحقيقة التي يجب أن يفهمها الغاضبون الذين نزلوا في ميدان التحرير ورمسيس والإسكندرية ودمنهور والشرقية؛ أن الإبداع هو سيد الموقف، فإن صاحب الغاضبين الإبداع، فإن جهودهم للتغيير ستكلل بالنجاح.
تعددت مظاهر العنف في المجتمع التونسي، حتى أصبح الأمر يشغل الجميع. إذ لا يكاد يمر يوم أو أسبوع دون أن يستيقظ سكان هذه المنطقة على خبر اعتداء أو جريمة قتل بشعة، فهل هذه الظاهرة جديدة؟ وما هي دلالاتها؟ وهل بلغ الأمر درجة عالية من الخطورة؟
هبت رياح التغيير مرة أخرى على العالم العربي من الجزائر إلى السودان، والبقية تأتي. هبت النسائم بعد يأس القانطين من الشارع ومن الناس، وأتت الرياح من حيث لا تحتسب الحكومات والمعارضات والحركات، تماما كما حدث عام 2011
انهيار حائط الصد المتمثل بـ"شوفوا شو صار في سوريا" يرتب على الأنظمة العربية كافة، وعلى الأنظمة التي رعت واستثمرت في الثورة المضادة، مخاطر كبيرة، خصوصا إذا ما علمنا أن كل أسباب الانتفاضات العربية لا زالت قائمة، بل تزايدت
كشف قضاة ومختصون مصريون، عن تصاعد حدة الاحتقان داخل صفوف القضاة وخاصة قطاع الشباب منهم، نتيجة استخدامهم كأداة في تصفية الحسابات السياسية لنظام الانقلاب العسكري..
أطلقت مؤسسة حقوقية غير حكومية السبت، حملة مليونية للفت أنظار المجتمع الدولي إلى معاناة المعتقلات في سجون النظام السوري..
كانوا يعرفون أنهم يغامرون، ومع ذلك خرجوا يهتفون بسقوط حكم العسكر.. وكان يعرف أنه حتماً سيُعتقل، ومع ذلك وقف في ميدان التحرير وحده يرفع لافتة بسقوط الحكم العسكري، فلا تزال الثورة قائمة، ولا يزال الكفاح دوار!