هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" تقريرا للصحافية رجاء عبدالرحيم، تقول فيه إن حكومة بشار الأسد تحاول فرض سلطتها ثانية من خلال البيروقراطية..
كل من الإلحاد والعنف تجليان لمشكلة واحدة، إذ يمثل كلاهما تحدياً للنظم السياسية والاجتماعية القائمة
أعتقد أن هذه المبادرة تنفرد في شيء لم يقدمه الإخوان من قبل، وهو أنها في نصها الذي نشرته الصحف لم تضع عودة الرئيس مرسي في مقدمة مطالبها
في ظروف كهذه، يبزغ إلى الناس نموذج معاكس تماما، يسعى إلى الواجب ولا يسأل حتى عن حقّه، ينظر إلى الإمام ولا يلتفت إلى ما رتع فيه الناس
موقف اليوم لشركاء ثورة 25 يناير موقف بالغ الإيلام، بل إنه يعد على أصحاب النفوس السوية بالغ الإلغاز؛ فهم ينالون من بعضهم البعض.. بل صارت الكراهية والضغائن تنتشر وتستشرى بين بعضهم البعض
انطلق المهرجان العربي للموسيقى الملتزمة في دورته التأسيسية، مساء الاثنين، بحفل مشترك للفنانتين التونسية بديعة بوحريزي والفرنسية "فلوي كروشي"، في العاصمة تونس..
هذه الطبقات الثلاث ليست سهلة المنال، فالطبقة الحاكمة تلعب على جذبها أو تحييدها أو إرهابها من أجل عدم الانصياع لدعوات التغيير، وهو ما يعني أن على القيادة الثورية أن تعمل جادة في معركة الوعي لجذب تلك الطبقات للانضمام إلى معسكر التغيير على بصيرة
إن العبرة الحقيقية من هذا الذل بسيطة وواضحة... لا يستطيع أحد أن يلغي الآخر... مهما حدث!
كشفت إيران، السبت، عن صاروخ كروز جديد يصل مداه إلى 1300 كيلومتر، وذلك في استعراض طهران لإنجازاتها خلال الاحتفالات بالذكرى الأربعين للثورة الإسلامية في عام 1979..
عندما يسقط حكم العسكر هذه المرة، فلن تجد أحداً يترحم عليه، فالسيسي من فضل الله وكرمه هو النسخة الأكثر رداءة من هذا الحكم العضوض!
اليوم أقول إن استمرار ثورة الخامس والعشرين من يناير ضرورة بشرية؛ لأن هذه الثورة أجابت على أسئلة أربعة تهم كل البشر في مصر والمنطقة كلها، وهي: من نحن؟ وماذا نريد؟ ومن عدونا؟ وما هي الأدوات المستخدمة من أعدائنا؟
برغم الآلام الجسام تبقى الأمة قادرة على العطاء، ولقد تبين للناس أنَّ هذه الأمة تزداد مع ازدياد الضربات يقظة ورشدا ويزداد شبابها لمعانا وبريقا
نتوقف هنا على عدد من الدروس، من خلال قراءتنا وتحليلنا لتجربة هذه الثورات أو ما عرف بـ"الربيع العربي".
بثت قناة الجزيرة فيلما تسجيليا عن تلك الظواهر التي ألمت بالشباب عقب الأحداث الدامية، والتحولات العنيفة، والفتن المزلزلة
في وقت يتلهّف رئيس حكومة الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو، بحثا عن أي طوق ينجيه من السقوط في الانتخابات الداخلية، وفي لحظة بائسة تشهد طفرة غير مسبوقة في علاقات "إسرائيل" بالدول العربية والإسلامية والأفريقية، تأتي زيارة إعلاميين محسوبين على الثورة المصرية إلى القدس المحتلة
لا نستطيع أن نعفي النخب، وخاصة تلك التي شاركت في ثورة 25 يناير وكانت من أيقوناتها، من تآمرها على الثورة ووضع أيديها في أيدي أعداء الثورة، لمجرد وصول خصمهم السياسي إلى سدة الحكم، فانقلبوا على الديمقراطية