هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة "فيلت" الألمانية تقريرا تحدثت فيه مصير أموال الرئيس الليبي الراحل، معمر القذافي.
قالت صحيفة "فيلت" الألمانية إن الشباب في مرحلة ما بعد ثورة 25 يناير ونتيجة لممارسات عبد الفتاح السيسي يشعون بالإحباط نتيجة الانتهاكات التي فاقت عهد مبارك.
استعرض الجيش الإيراني الأحد صاروخا باليستيا جديدا قال إن مداه يصل إلى ألفي كيلومتر، وذلك ضمن الاحتفالات التي تشهدها إيران بمناسبة "انتصار الثورة الإسلامية" بمشاركة الرئيس الإيراني حسن روحاني وكبار المسؤولين..
وصف الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الأحداث التي شهدتها مدينة عدن مؤخرا بـأنها "جرس إنذار أمام الشعب والأشقاء في التحالف العربي"..
يبدو أن فعل الثورة يبدأ وينتهي في اللحظة التي يسقط فيها النظام الذي تثور عليه الناس، ولا يندرج تحت هذا المعنى التغيير بقوة الجيوش والأمن، مهما صلحت أو حسنت نواياهما
جدّد المجلس الثوري المصري دعوته إلى كل من وصفهم بـ"أبناء الشعب المصري الحر" لإسقاط النظام الحاكم بشكل كلي، واستعادة الشرعية الدستورية، والإرادة الشعبية المتمثلة في عودة الرئيس محمد مرسي..
المراجعات لخيار الحكم يجب أن تنطلق من الدور الحقيقي الذي أسندته "الدولة العميقة" لحركة النهضة، سواء أنظرنا إلى ذلك الدور من موقع ثوري أم من موقع إصلاحي
مصر هي التي تعاني من أزمة عميقة بكل نظامها الاجتماعي والسياسي، وكل البناء أصبح مشوها للغاية، واستمرار العبث بالحقائق لن يحل الأزمة وحتى لا يمكنه تأجيلها
هاجم الزعيم الإيراني المعارض مهدي كروبي، الثلاثاء، المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، متهما إياه باستغلال نفوذه.
وصف سياسيون ومراقبون أجواء انتخابات 2018 الرئاسية بمصر بأنها عودة إلى مشهد انتخابات 2010 البرلمانية في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك، والتي أسفرت عن برلمان الحزب الواحد، وكانت بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير، وأشعلت ثورة 25 يناير.
فُتِحَتْ آفاق الحياة في مثل هذه الأيام من عام 2011م، إنه كانون الثاني/ يناير، شهر لم تر مصر له مثيلا منذ عشرات السنين
رغم كل الضربات والتشوهات التي لحقت بثورة يناير، إلا أنها قدمت على مدى عامين ونصف العام الكثير للمصريين خاصة في مجال الحريات العامة وتحقيق الكرامة والعدالة، وإعادة الأمل والقدرة على التغيير، وتنشيط الحياة العامة، وحق اختيار الحاكم والنواب بكل حرية وشفافية
لم تكن البنايات والمنشآت والمحلات هي المقصودة بالحريق الكبير الذي اشتعل في القاهرة عند الثانية عشرة ظهرا، من يوم 26 السبت كانون الثاني/ يناير 1951، بل كان المقصود "حرق ثورة" كانت ستكون من أكبر ثورات التاريخ إذا ما كانت واكتملت
الآن مرت السنة السابعة على ثورة 25 يناير 2011 التي أعطت الأمل لكل المصريين، والشمعة التي أضاءت ظلاما دامسا عشنا فيه عشرات السنين. ولكن وبعد مرور السنوات السبع، أين نحن؟؟ وإلى أين المصير؟؟
نشرت صحيفة "تسايت" الألمانية مقال رأي للكاتب الألماني، ميشائيل تومان، تحدث فيه عن انخفاض سقف الحريات في بلدان الربيع العربي إلى مستوى أقل مما كانت عليه قبل اندلاع الثورات. ولا يمكن إلقاء اللوم على الثوار الذين حاولوا التغيير، وإنما على الحكام الذين أعلنوا الحرب على شعوبهم.
كان نظام مبارك قوياً ومع ذلك سقط، وكان اليأس يحيط بنا من كل جانب ومع ذلك خرجنا، نهتف: "السعب يريد اسقاط النظام". فما يحدث الآن ليس مانعاً للثورة، ولكنه محرض عليها!