هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
آه لو كنت أفهم في صرعات الأزياء أيام الدراسة الجامعية في جامعة دمشق، لكنت قد أسقطت بالضربة القاضية المحنة التي مررت بها لأكثر من عام، ولجنـّبت نفسي كماً هائلاً من المعاناة والإحراج والمتاعب وسهر الليالي والتفكير والبحث بـ"سراج وفتيلة" عن راقعي الملابس المهترئة (الرتائين) في حارات دمشق وأزقتها.
أجرى البرلمان التركي تعديلا في قانونه الداخلي، يسمح للعضوات بحضور الجلسات مرتديات البنطال. وصوت أعضاء البرلمان بالإجماع على إضافة كلمة "أو البنطال"، مما يسمح بارتداء العضوات البنطال، اللواتي لم يستطعن القيام بذلك منذ تأسيس البرلمان في