هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تم التوصل لتهدئة مدتها 24 ساعة تنتهي صباح يوم غد الجمعة.
قتل نحو 60 أسيرا لدى المقاومة خلال قصف الاحتلال على غزة.
كشفت التسجيلات التي بثتها المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، قدرة عناصرها على الالتحام من "مسافة الصفر" مع قوات الاحتلال وآلياته المتوغلة في بعض مناطق شمال القطاع، بعضا من فصول المواجهة العسكرية القوية..
قاسم قصير يكتب: لا يعني ذلك الصدام مع بقية الأفكار والطروحات السياسية، وإذا كان هناك من يمتلك حلا سحريا لمواجهة هذا الكيان الاجرامي الذي لا يلتزم بأية معاهدات دولية أو اتفاقيات دولية أو قرارات دولية أو مواثيق حقوق الإنسان، فليتقدم بما لديه ولتتم المناقشة على ضوء ما جرى في الحرب على غزة، خصوصا مشروع حل الدولتين أو حل الدولة الواحدة أو غير ذلك من الطروحات التسووية
انتقد الدبلوماسي النرويجي يان إيغلاند، موقف المجتمع الدولي والدول العربية من الأحداث في غزة..
أكد جيش الاحتلال في وقت سابق أنه يحصل على معلومات من الأسرى المفرج عنهم..
مددت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة الاثنين الماضي بذات شروط الهدنة السابقة..
يضع الاحتلال قائد حركة حماس في غزة على رأس قائمة المطلوبين للاستهداف في غزة..
يعد نائل البرغوثي عميدا للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال..
مكتب نتنياهو قال إنه يقوم بفحص القائمة وتسليم الإخطارات إلى عائلات المحتجزين..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: الحساب المقاوم يستند إلى معادلة أخرى مع اختلال الميزان لمواجهة هذا الطغيان
نور الدين العلوي يكتب: المواطن العربي الحر خطر على نظام بلاده وقد زودته غزة المحاصرة بشحنة أمل بعد أن أحبطته الردة على الربيع العربي
نزار السهلي يكتب: انبرت بعض الألسنة والأبواق العربية والفلسطينية للتقليل من كل ما جرى، بالتركيز على جوانب الكلفة البشرية والمادية التي يدفع ثمنها الشعب الفلسطيني؛ ليس بسبب وحشية الاحتلال وطبيعته العنصرية والسادية الفاشية بالتعاطي مع الشعب الفلسطيني، بل لأسباب تتعلق بالطعن بالمقاومة، وتركيز الهجوم عليها، وبالعزف على وتر مشروخ لم ينته منذ الانقسام الفلسطيني مرورا بالثورات العربية وانتهاء بعملية طوفان الأقصى، فهناك محاولات بائسة للتقليل من شأن الإنجازات والابتعاد عنها ومحاصرتها وحتى لا تكون نموذجا
أحمد عبد العزيز يكتب: لم يكن طوفانا بالمعنى المادي للكلمة، وإنما كان طوفانا معنويا، عمَّ النظريات، والأطروحات، والتصورات، والقناعات، والسرديات
طارق الزمر يكتب: مناشدتنا للقوم يجب أن تنبههم أنهم لا يجاملون غزة ولا يمنون عليها حين يدعمونها، بل يؤدون ضريبة الدم الواجبة عليهم، لأن الدفاع عن غزة وعن فلسطين هو دفاع عن المنطقة كلها، وخاصة مصر، فهي الدولة المعنية أكثر من غيرها بالمشروع الصهيوني
من بين مخرجات الاتفاق، فتح بوابة إلكترونية مشتركة خاصة بالفترة الاستعمارية 1830- 1962، على أن تكون بدايتها القرن التاسع عشر..