هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن الاشتباكات المسلحة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع اندلعت بسبب انتهاء المصلحة بين عبد الفتاح البرهان ومحمد حمدان دقلو المعروف بـ "حميدتي"..
أدانت البعثات الدبلوماسية الغربية في السودان، الأربعاء، استمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع، قائلة إن "أفعال القادة العسكريين السودانيين، عرضت عددا لا يحصى من الناس للخطر".
كشف رئيس المخابرات السوداني السابق، في تسجيلات منسوبة له الإمارات بتدبير ما يجري في السودان، على يد حميدتي وقوى سياسية من أبرزها رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك.
أعلنت جماعة الإخوان المسلمين في السودان، دعمها للجيش السوداني، في مواجهة قوات الدعم السريع التي اتهمها بالتمرد على الدولة.
قالت صحيفة "التايمز" إنه يوجد شكوك في أن مرتزقة فاغنر الروس، قد يدعمون قوات الدعم السريع في السودان، ما قد يدفع أمريكا إلى مطالبة مصر بمساندة ودعم القوات المسلحة السودانية، ورئيس المجلس السيادي، عبد الفتاح البرهان..
حذرت الصحف الغربية من خطوة تحول الاشتباكات في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع إلى حرب أهلية..
مقترح لوقف إطلاق النار في السودان تعمل عليه مصر والإمارات، فيما أكد السيسي أن بلاده لا تدعم أي طرف.
لوح الجيش السوداني بالانتقال إلى المرحلة الثانية في قتاله ضد قوات الدعم السريع، فيما أجرى وزير الخارجية بلينكن مكالمة هاتفية مع حميدتي والبرهان.
صلاح الدين الجورشي يكتب: يعتبر اتهام الجيش في تونس خط أحمر، هذا ما أقر به أغلب السياسيين على الأقل
تحركت دول شرق أفريقيا دبلوماسيا منذ اندلاع المواجهات المسلحة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في السودان، خشية انتقال عدوى الصراع إلى أراضيها.
من شأن الاشتباكات المسلحة الجارية في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع أن تؤثر على الجنوب الليبي وعلى ملف المرتزقة الأفارقة الذين تسعى طرابلس إلى إخراجهم من البلاد.
قرر قائد الجيش السوداني، الفريق أول عبد الفتاح البرهان، حل قوات الدعم السريع، داعيا مقاتليها إلى الانضمام إلى القوات المسلحة.
شرارة الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع كانت قد اشتعلت السبت الماضي..
الجيش أعلن سيطرته على مطار مروي والقاعدة الجوية الملحقة به شمال البلاد..
لقد نبهنا وحذرنا عشرات المرات، وكذلك فعل غيرنا، من أن فشل الفترة الانتقالية الراهنة في السودان لن يكتفي باستدعاء الانقلاب العسكري، وإنما سيرمي بالبلاد إلى كارثة غياهب الحرب الأهلية التي لا تبقي ولا تذر.
تتواصل الاشتباكات في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع، فيما تضاربت الأنباء بشأن السيطرة على القصر الجمهوري في الاقتتال الذي نجم عنه حتى اللحظة نخو 83 قتيلا و1126 جريحا، بحسب منظمة الصحة العالمية.