هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت مجلة "ذا أتلانتك" مقالا للباحث من معهد بروكينغز شادي حميد، يقول فيه إنه رغم ما تشهده منطقة الشرق الأوسط من سيادة الديكتاتوريات، إلا أن هناك جهات فيها تحاول ممارسة الديمقراطية..
في الوقت الذي كان يحتفل فيه قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي، بعيد ميلاد وزير خارجية فرنسا، جان إيف لو دريان، بقصر الاتحادية مطلع تموز/ يوليو الجاري؛ أعلنت عدة منظمات مدافعة عن حقوق الإنسان أنّ باريس قدّمت للقاهرة منذ 5 سنوات أسلحة وآلات وأنظمة مراقبة استخدمها النظام الحاكم لـ"سحق الشعب المصري"..
هما موقفان وجيهان وإلى حد بعيد، حتى في ظل تنافرهما وتضادهما في العديد من المفاصل. بيد أنهما يحيلان (كل فيما يخصه)، على ثلاث صيغ كبرى
ثورات الرّبيع العربي لم تفشل، سواء على المدى القريب أو البعيد، رغم نجاح الطّغاة في الاستحواذ على السُّلطة، وعرقلة التّحول الديمقراطي مؤقتاً
تقرير مرور سنة على حكومة العثماني لم يكن صادقا في روحه، وجاء بعيدا عن الواقع كما يعيشه الكثير من المغاربة ويتطلعون إلى تغييره، بل يمكن وسمه بـ"تقرير الحكومة إلى الحكومة"، وليس تقرير الحكومة إلى المواطنين
إذا أردت أن تكون ديمقراطيا كما صاغها (الديمقراطية) أصحابها، فلا بد ألا تحمل أيديولوجية مخالفة وإلا سيتم الانقلاب عليك من فرسان المعبد العلماني الليبرالي المنتشرين في كل الدول
تعبر المفارقات عن حقيقة وجود اضطرابات في رؤية أمريكا لذاتها ولطبيعة قيادتها للعالم، ولربما لم يحسن الاستراتيجيون الأمريكيون تقديراتهم في تمثل منعطف نهاية القرن العشرين، حين بشروا بـ"نهاية التاريخ" وتوحد العالم في المنظومة الليبرالية، واستفراد أمريكا بمصادر القوة في العالم
نشرت صحيفة "الغارديان" مقالا للكاتب سايمون جينكنز، يقول فيه إن فوز رجب طيب أردوغان يمنحه السلطة، وربما للأبد، ليحكم بلدا من 80 مليون نسمة، ويقع في جنوب أوروبا..
نشرت صحيفة "إندبندنت" مقالا لطالبة الدراسات العليا في قسم دراسات الحرب في كينغز كوليج في لندن كبرى أوزتيرك، تقول فيه إنها تكره الطريقة التي يتعامل فيها الغرب مع الديمقراطية..
أنتجت أغلب النخب "اللائكية" في تونس (قبل الثورة وبعدها) خطابات معادية للتدين الجماعي، بل معادية للدين ذاته بصرف النظر عن تجسيداته وتأويلاته التاريخية المختلفة.
ترتب عن الاستقطاب إياه بروز موقفين أساسيين اثنين، الواحد على شفا نقيض مع الآخر تقريبا
كوليا" شخصية من ضوء، اخترعها المخرج الروسي أندريه زفياجنتسيف بعد أن استمع إلى قصة المواطن الأمريكي "مارفن هيمير"، الذي حطم كل المباني الحكومية في مدينته ثم أنهى حياته برصاصة أكدت موته الذي بدأ قبل سنوات؛ عندما دمر "وحش الدولة" كينونته
إن المؤهل لأداء هذا الدور الرافع للحالة الوطنية هو مجتمع مدني حقيقي تحرر من قيود التمويل الأجنبي المشروط، وحقق تمايزاً في الهوية عن الاستقطاب الفصائلي، وامتلك من وضوح الرسالة والقوة الثورية ما يمنحه قوةً دافعةً لتفعيل الطاقات الشعبية ودفع الحالة الوطنية باتجاه أكثر عدالةً وشفافيةً وديمقراطية
أعتقد أن كلا منكم أولى بتذكر ضحايا ليفياثان في بلده، لكنني في الأسبوع المقبل لن أنكفئ على بلدي.. سأحكي لكم حكاية عميقة ذات سمعة دولية، حكاية كوليا مع ليفياثان
لا يمكن للدين المنزّل من الخالق أن يخلق فئة مستبدة وفئة ديمقراطية، ولا يمكن أن يقبل أن الظلم المستبد خلق الله، وأن يستكبر على أقرانه ويتشبث بسلطة الله على عباده، فهذا يدخل في باب الكبائر