هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
استشهد 4 فلسطينيين وأصيب 3 بجروح خطيرة جراء قصف إسرائيلي لمركبة في مخيم طولكرم بالضفة، إضافة إلى استشهاد شاب ومسنة في مخيم بلاطة بمحافظة نابلس..
ذكر موقع "أكسيوس" الأمريكي في وقت سابق، أن حملة السلطة في الضفة هي تطبيق لخطة تم إعدادها في ولاية ترامب الأولى.
يشن الاحتلال منذ فجر الأربعاء عملية عسكرية في الضفة الغربية المحتلة.
أصيب إسرائيليان اثنان، اليوم الأربعاء، في عمليتين منفصلتين للمقاومة الفلسطينية وقعتا في محافظتي نابلس ورام الله، فيما أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس أن هذه العمليات عبارة عن "رسائل من نار"..
ذكرت وسائل إعلام أن الاشتباكات اندلعت عقب توغل قوات إسرائيلية في نابلس ومخيماتها انطلاقا من حاجز الطور، حيث بدأت بالتزامن مع اقتحام قوة إسرائيلية محيط مخيم بلاطة شرق مدينة نابلس.
طالبت الوقفة بإعادة فتح شارع أغلقه جيش الاحتلال في البلدة القديمة من مدينة الخليل جنوبي الضفة.
أكدت معطيات إسرائيلية حصلت عليها صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أنّ معدلات عمليات الهدم في الضفة الغربية تضاعفت خلال العام الجاري، مقارنة بالعام الماضي..
القضية الجديدة الخطيرة، والشديدة الخطورة، تتمثل في تحرك الأجهزة الفلسطينية، التابعة لسلطة رام الله، لتصفية المقاومة الباسلة والشريفة والشجاعة. والتي تشكل مجداً للمقاومة الفلسطينية، والقضية الفلسطينية..
أكد وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الثلاثاء، أن حكومته تعتزم السيطرة الأمنية على قطاع غزة، والاحتفاظ بحق العمل فيه بعد الحرب، كما هو الحال في الضفة الغربية..
قالت حركة المقاومة الإسلامية حماس، إن تواصل العملية الأمنية للسلطة يشير إلى أنها تصم آذانها عن كافة الأصوات الفلسطينية المطالبة بتوقفها وحماية المقاومة.
استنكرت حركة حماس استمرار قيام أجهزة السلطة الأمنية بملاحقة المقاومين والمطلوبين للاحتلال، "وحالة الاستهداف المتصاعد والمتعمد لهم في جنين، التي تتماهى بشكل تام مع عدوان الاحتلال وإجرامه، دون أي اكتراث لكل النداءات بكف يدها عن أبناء شعبنا ومقاومينا".
ذكر مسؤولون لموقع أكسيوس، أن عباس وفريقه كانوا قلقين من أن ما حدث في حلب ودمشق، قد يلهم الجماعات الإسلامية الفلسطينية.
قضى أحد قادة سرايا القدس خلال اشتباكات مع قوات أمن السلطة الفلسطينية في مخيم جنين شمال الضفة الغربية، بينما أعلنت "قوى الأمن الفلسطيني" عن تنفيذ "خطوات جديدة في إطار جهودها المستمرة لحفظ الأمن والسلم الأهلي وبسط سيادة القانون".
اقتحم جيش الاحتلال محافظة رام الله والبيرة وداهم قرية النبي صالح، وأطلق قنابل الصوت تجاه المواطنين ومنازلهم، واحتجزت شابين واعتدت عليهما بالضرب قبل الإفراج عنهما، بحسب الوكالة.
أكدت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان أن دولة الاحتلال بهذه الخطوة تواصل انتهاكها لكل القوانين والتشريعات التي جرمت الاستيطان الاستعماري.