هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نور الدين العلوي يكتب: أين نجد المفكرين الماركسيين العرب الأساتذة الكبار في التنظير، التقدميين الوحيدين على الخريطة الرجعية والمالكين الحصريين للجامعات العربية؟ إنهم واقفون الآن مع الدبابة العربية ضد الحريات؛ لأن مرحلة التنظير المريح منحتهم مواقع مريحة..
قاسم قصير يكتب: شكّل التمرد العسكري الذي نفذته قوات فاغنر بقيادة يفغيني بريغوجين على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (رغم نهايتها السريعة والاتفاق بينهما)؛ إشارة مهمة إلى أن العالم لا يزال يعيش مخاضا جديدا لم ينته ولم تتحدد آفاقه ومستقبله في المرحلة المقبلة، وأن كل الاحتمالات لا تزال واردة بشأن مستقبل الحرب في أوكرانيا ومستقبل روسيا ودورها
من العقبات الكأداء أيضا سقوط أنظمة الحكم في بلادنا وفي معظم العالم العربي والإسلامي في أيدي النخب العلمانية التي تتبنى الفهم الفرنسي للعلمانية، وهو أشد فهم وأسوؤه..
نزار السهلي يكتب: الفرص الضائعة فلسطينياً وعربياً في محاولة هزيمة الثورات وقعها مؤلم صحيح، لكنها ليست نهاية التاريخ، بل من أهم التجارب التي عاشها الشعب الفلسطيني والعربي في العصر الحديث وفي السنوات الأخيرة..
محمد العودات يكتب: أثبتت فكرة الوحدة العربية من خلال إقامة نظام سياسي واحد والوحدة الإسلامية من خلال نظام سياسي إسلامي واحد؛ أنها أفكار طوباوية غير قابلة للتطبيق ولا الحياة، فالواقع أثبت أنها أفكار حالمة غير قابلة للتطبيق، بل على العكس أصبحت هذه الأفكار جزءا من المشكلة لا جزءا من الحل
ساري عرابي يكتب: انتقل الخطاب الرسمي العربي سريعاً من تحرير فلسطين إلى "إزالة آثار العدوان"، وهو المصطلح الذي تبنّاه العرب جميعاً في مؤتمر الخرطوم الذي عقد في آب/ أغسطس- أيلول/ سبتمبر من العام 1967، أي سريعاً بعد الهزيمة المذلّة
غازي دحمان يكتب: الأنظمة العربية عبر سياساتها الجديدة، تشطب الحدث السوري رغم ما يشكله من مادة إخبارية وتحليلية مهمة، فكأنه لم يعد هناك قتل يومي وتغييب دائم وتجارة كبتاغون ولاجئين، وكأن سوريا غدت سويسرا؛ حيث لا تجد فيها وسائل الإعلام العربية قصصا مثيرة تستحق أن تُروى!
عوني بلال يكتب: ماذا يمكن أن يُقرأ عربيا في انتخابات تركيا الأخيرة؟ أكثر من شيء بالتأكيد، لكن إعادة تدوير مدائح الديمقراطية ليس قراءة من الأساس، بل هي شيء أقرب للترنيمة التي يُسلّي بها المرء نفسه. إن الداعي للتقدير في التجربة التركية ليس الاقتراع ونزاهته..
هادي الأحمد يكتب: أغلب الظن أن للبطالة علاقة بالآلة وبذكائها الاصطناعي، كلما زاد استخدام الآلة زادت البطالة، إذن هي كاختراع كمنتج من صنع الإنسان نفسه ليست بتلك الإيجابية الدائمة لها سلبياتها ويجب دراسة هذه السلبيات والابتعاد عنها
طه الشريف يكتب: أثبتت الأزمات التي حدثت، أن تركيا شريك قوي وسبيل للإنقاذ السريع.
قاسم قصير يكتب: قد يكون أحد أهم الاساليب المفيدة للهروب من الحروب الأهلية أو عدم الوقوع فيها مجددا استعادة بعض ما جرى خلالها من دمار وقتل وجرائم وسرقات ونهب وتدمير لكل البنى الاجتماعية. وعلى الصعيد اللبناني فقد نُشرت العديد من الكتب والروايات والوثائق عن هذه الحرب، وكلما يقرأ الإنسان كتابا منها يشعر بخطورة ما كان يحصل
نزار السهلي يكتب: ما جرى في تركيا هو انتخابات ديمقراطية وحرة، وبدون حسم على طريقة الأرقام العربية التقليدية المؤبدة للزعيم ونوابه في البرلمانات، وسواء اختلف البعض أم اتفق مع السياسة التركية الخارجية بزعامة حزب العدالة والتنمية، ونقصد هنا بعض الرغبات الرسمية العربية التي وجدت في النموذج التركي ما يؤرق جوانب الاستبداد العربي
وليد الهودلي يكتب: أمام المشهد التركي الحضاري الجميل يقف العربي في حالة يرثى لها.. ما الذي ينقصنا كي نفعل ما فعله الأتراك؟ فما بين أن يفوز الحاكم العربي بنسبة 99.99 في المئة وبين فوز الرئيس التركي بنسبة 52 في المئة مسافة طويلة هي بالذات المسافة بين صندوق الاقتراع العربي والصندوق التركي، ما بين الحقيقة والوهم..
محمد القيق يكتب: لم تعد تُشبع الجامعة حتى طموح الرؤساء الذين يريدون أن تمر اللقاءات بسلاسة، فلا هذا واضح المنهج ولا ذاك يؤمن بالمرونة الداخلية ولا غيرهم على قناعة بأنها جامعة، فمن خلالها صدرت كثير من قرارات الفرقة والنزاع تحت إطار مصلحة عامة، وهي ذاتها التي عجزت عن الوئام فتنعقد بفشل استراتيجية وجوع لفعل حقيقي
نزار السهلي يكتب: القضية والقصة تتمحور بالإرادة الغائبة والمقتولة في عقل جيوش عربية حارسة لترسانة القمع الداخلي ولحدود المحتل، وذلك يكفي الشعب الفلسطيني تشريفه بإرادة وعزيمة لم ولن تنكسر، رغم ضخامة المؤامرات والعدوان
نور الدين العلوي يكتب: الدرس التركي الأهم هو أن التركي يبني ديمقراطيته ويتصدى بها للاستعمار الغربي الذي لم يقصر في حربه على التجربة بمساريها السياسي الاقتصادي والتحرري، كلما زاد في قوة البناء الديمقراطي كلما حرر مناطقه وإرادته الاقتصادية وفرض نفسه فاعلا دوليا يُحسب لدولته كل حساب