هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طارق الزمر يكتب: المتابع لأزمات العالم السياسية والاقتصادية والاستراتيجية والأمنية الكثيرة والمتلاحقة لن يحتاج إلى كثير جهد ليكتشف أن العالم مقبل على مراحل سيولة واضطراب كبيرة، وأنها لن تدع جزءا من العالم محصنا، بما في ذلك الدول الغنية والمتقدمة، التي باتت تعاني من مشكلات من نوع آخر، ربما أخطرها هو تنامي العنصرية..
نزار السهلي يكتب: هل حقا نحن كعرب وفلسطينيين أمام تحديات كبرى نستعد لمواجهتها؟ أم أن بعضنا منخرط بحلف النجدة الأمريكي لإسرائيل؟ وهل هناك فعلا امتعاض عربي رسمي وجديّ من جرائم الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني في غزة والتي بات مشهدها يومي وعلى مرأى ومسمع الجميع؟
ممدوح الولي يكتب: إذا كان عدد قليل من القادة في قطر وتركيا وماليزيا وباكستان قد شاركوا في صلاة الغائب على روح الشهيد إسماعيل هنية، كما قامت تظاهرات منددة باغتياله في عدد من العواصم العربية والإسلامية، إلا أن الغالبية من تلك العواصم كان غير مسموح للجماهير فيها بإقامة صلاة الغائب أو تلقي التعازى فيه..
حلمي الأسمر يكتب: حكاية "حفظ السلام" هي عبارة في ظاهرها وباطنها تحمل معنى واحدا لا ثاني له وهو سلام الكيان، حتى ولو انطوت مهمة تلك القوة على معنى ما من المعاني لحفظ سلام غزة، فهو سلام كاذب،
محمد صالح البدراني يكتب: تحذير وتنبيه لأمريكا والغرب أنهم يخاطرون عند دعمهم للكيان بمصالحهم وأن وقوفهم في هذه الحرب بشكل مشارك في قتل الفلسطينيين سيسجل عليه، وهم كما حساباتهم في المقاومة خطأ فإن حساباتهم بإهمال رد فعل الشعوب خطأ، وأن دعمهم لكيان طفيلي هو استنزاف لدم ومصالح الغرب في المنطقة وبناء جدار عزل نفسي مع الغرب، وتعظيم معاداة الغرب
سعيد الحاج يكتب: اتخاذ المواقف الصحيحة من الحرب على غزة والوقوف في الجهة الصحيحة من التاريخ كما يقال؛ ليس فقط موقفا أخلاقيا مبدئيا صحيحا، ولا يخدم الأمن القومي العربي من باب أن الكيان الصهيوني عدو للجميع ويستهدف الكل وحسب، وإنما يمكن أن يساهم في نزع فتيل انفجار كبير قادم على المنطقة
ساري عرابي يكتب: لو أنّ عبد القادر الحسيني مُكّن من النظر إلى ما يفعله العرب اليوم، فإنّ ردّ فعله سيفوق خيبة الأمل التي توقّعها الناطق العسكري للقسام، لأنّ من منع السلاح عنه بحجة أنّه سيقاتل نيابة عنه، هو اليوم ينضمّ صراحة إلى الإسرائيلي، ليس فقط لأنّه ممتنع عن أيّ خطوة دبلوماسية مهما كانت تافهة
هشام الحمامي يكتب: الحديث العربي الرسمي.. وما تم التصريح به عن مستقبل غزة بعد الحرب لا يمكن بحال من الأحوال تصور أنه سيكون قابلا للتحقق في ربوع "أهل الأنوار" في غزة، أولئك الذين صبروا صبرا لا نظير له، "صبر استراتيجي"
نور الدين العلوي يكتب: عشنا طيلة أكثر من نصف قرن بوهم تحرير فلسطين عبر العمل العربي المشترك، فإذا بالأنظمة العربية تشترك كل بما استطاعت من وسائل في تأبيد احتلال فلسطين، وفوق ذلك لا يستحون أن يفضح العدو تحريضهم إياه على تدمير المقاومة. بماذا سيحكمون شعوبهم الآن، وقد انفضح تآمرهم على المقاومة وعلى من يناصرها ولو بالكلمة؟
محمّد خير موسى يكتب: استطاعت الأنظمة الاستبداديّة عبر أجهزتها الأمنيّة أن تقنع الجميع بأنّهم مستهدفون من الجميع، فلا ثقةَ بأحدٍ ولا طمأنينة لكلمةٍ تقال أمام مخلوق؛ وبالتّالي لا يمكن أن تجتمعَ ثلّةٌ على عمل أو مشروع لا يكون على عين النّظام وتحت رعايته
غازي دحمان يكتب: من المؤكد أن العديد من الدول العربية تتمنى لو أن الجماعات المرتبطة بالإخوان المسلمين تتلقى هزيمة ساحقة وتبتعد نهائيا عن مضمار السياسة، خاصة أنها في التقديرات العربية ،الخصم الأساسي للأنظمة الرسمية ومصدر التهديد الأكثر خطورة والبديل المحتمل لتولي السلطة، وهذا الأمر ينطبق على الموقف من حماس وغيرها من الفصائل الإسلامية، لكن بالمقابل فإن الخطط الأمريكية والإسرائيلية تذهب بعيدا.
حمزة زوبع يكتب: ليس هناك أي اتفاقية بين العرب المطبعين أو العرب المنتظرين على رصيف التطبيع تفيد أو تشير إلى أنه يتعين عليهم مساعدة دولة الكيان في حربها على الشعب الفلسطيني.. قد تتعجب وتسأل: وهل وصلنا إلى مرحلة مناقشة قانونية دعم العرب المتصهينين للعدو؟ أوَ ليس من الأَولى مناقشة الاتفاقيات العربية المشتركة والتي بموجبها يتعين على كافة الدول العربية دعم فلسطين خصوصا وهي في حالة حرب وعدوان من دولة الكيان الصهيوني؟
ممدوح الولي يكتب: مناسبات الأعياد كعيد الأضحى تثير المواجع والأسى أكثر مما تبعث على مشاعر الفرحة التي تتطلبها الأعياد، فمن يعجزون عن تدبير المستلزمات الأساسية لأسرهم، من الصعب عليهم مد العون إلى سكان غزة المحاصرين، أو إلى سكان السودان واليمن الجائعين.
أوضح الباحثون الثلاثة، مايكل روبينز وأماني جمال ومارك تيسلر، في تحليل نشرته مجلة "فورين أفيرز" الأمريكية، أن "هجوم حماس على إسرائيل وقع في وقت بدأ فيه نظام جديد بالتشكل في المنطقة، عندما شرعت 4 دول عربية، في تطبيع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل قبل 3 سنوات"..
نزار السهلي يكتب: العودة لجردة أسباب وظواهر الهزيمة العربية هي في التدقيق بالمواقف العربية اليوم من الجريمة الصهيونية التي تستكمل تحقيق الهزيمة على من فشلت التغلغل والإقامة في صدورهم، لفرض هذه الهزيمة بسطوة المحتل أو الطاغية العربي، وإلا كيف تفسر هذه الهياكل العربية فشل جيوشها وفشل سياساتها..
محمد القيق يكتب: كسر الطوفان أهم مقومات مخطط أمريكا الذي كان يقوم على الردع الدبلوماسي والعسكري والإعلامي والنفسي لحماية "إسرائيل"، فهذا كله تكسر ويتكسر يوميا بطول أمد الحرب.