هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد جميح يكتب: معاهدة فرساي التي أخضعت الألمان لابتزاز مستمر ودفع تعويضات ضخمة، أشعرتهم بالمهانة، وجعلتهم يوصلون أدولف هتلر إلى السلطة، كمخلص لألمانيا من الإهانة التي لحقت بها في الحرب العالمية الأولى، حيث لم يكن هتلر وحده يتقدم، ولكن الفاشيين كذلك في إيطاليا.
قالت رغد صدام حسين، في تغريدتها، التي حظيت بتفاعل واسع: "طالما قالوا إن الشر في المنطقة العربية أساسه (العراق) والرئيس الشهيد صدام حسين وأن المنطقة ستكون هادئة بدونه!".
ساري عرابي يكتب: نتنياهو بعد أول مجزرة في غزّة نام مطمئنا، واستفاق ممتلئا بالاكتفاء من النوم الهادئ. نتنياهو لم يخش أيّ ردّ فعل عربيّ، ليس من موقع الخبير الناظر من بعيد لأحوال العرب وحكوماتهم، بل من موقع المهندس الذي يرتّب أوضاع المنطقة من على طاولة واحدة مع أنظمة عربية. ورث نتنياهو علاقات سلام مع دول عربية، ثم صنع هو مع بعض الدول العربية اتفاقات تطبيع تحالفية لم تكن لتخطر على بال أكثر الفلسطينيين تشاؤما ويأسا من النظام العربي، وذلك سوى العلاقات السرّية
نزار السهلي يكتب: رمضان غزة وفلسطين مختلف هذا العام، كما تقول الغزية الفلسطينية نعمة حسن: "العالم (الإسلامي) يتجهز لاستقبال شهر رمضان إحنا بنتجهز لاجتياح رفح دمتم سالمين"
محمود النجار يكتب: لم يكن كل ما أصاب القطاع من دمار وقتل وتجويع ممنهج كافيا ليحرك وجدان الطبقات السياسية الحاكمة في وطننا الممتد من الماء إلى الماء..
نزار السهلي يكتب: بعد هذه النقلة النوعية المتلخصة بحرب الإبادة الجماعية في غزة، بتحويل الوجود الفلسطيني مرتبطا بشكل أساسي مع حالة يأسٍ وانهيار وتعميم استحالة حياته، عقب تدمير كل مقوماته على الأرض لبلوغ هدف القضاء عليه وعلى حقوقه، يعود التنبيه العربي الرسمي لخطورة ما يجري بغير نفعٍ وتأثير، فلم يمنع من تدفق حمم القنابل والصواريخ، وأن تبلغ أرقام الضحايا أعدادها المهولة وغير النهائية للبشر والحجر
حسن أبو هنيّة يكتب: يمكن فهم سلوك ومواقف المستبدين العرب لحظة اكتمال إعادة بناء الاستبدادية العربية، بعد الانقلاب على انتفاضات "الربيع العربي" التي جاءت بالإسلاميين إلى السلطة، حيث تبدلت المنطقة وتحولت إلى واحة استبدادية في ظل الهيمنة الأمريكية..
هشام الحمامي يكتب: لم يتكشف النظام العربي الرسمي فقط في حقيقة الأمر، بل وتكشفت أشياء كثيرة، أشد قيدا وإغلالا من ذلك النظام الرسمي الذي كان قد تكشفت قصته مبكرا، لكن المغالطة فن عتيق كما يقولون.. والمغالطة عادة تكون ممن يعرف الخطأ ويدركه، ويرى في استمراره مصلحة كبيرة له..
شريف أيمن يكتب: درس المستقبل لأي تيار وطني: أن همَّ المنطقة واحد، والجميع يتأثر بالأخطاء الفادحة للتنظيمات الكبرى في الإقليم، والإصرار على صم الآذان عن النصائح مدمر لهذا التيار أولا، ولحاضنته الشعبية ثانيا، وللمنطقة بأكملها ثالثا، كما أن درس التيارات المنافسة للتنظيمات الشعبية، أن محاولات الإسقاط بالطرق القمعية ستؤدي إلى قمع عام لن يسلم منه الذين كانوا أدواتٍ لإسقاط التنظيم الأهلي أمام التنظيم العسكري، وأن التدافع السلمي عبر الصندوق هو الأداة الوحيدة للوصول إلى السلطة
نور الدين العلوي يكتب: إسقاط المشاريع المزيفة للنهضة خطوة ضرورية لمسح الطاولة طبقا لفعل غزة ثم البناء على أرض نظيفة، إنها عملية إعادة إعمار فكري بإبعاد ركام تنظيرات فاشلة بعضها قومي وبعضها يساري وبعضها إسلامي غير حمساوي
أسامة رشدي يكتب: الشعب الفلسطيني في حاجة لمن يساعده لتحقيق إرادته وانتخاب قياداته لتقرير مصيره بدون زعامات مصنوعة في الخارج أو تحتاج لدبابة أجنبية لحمايتها
نزار السهلي يكتب: المثال الذي نورده هنا من مؤتمر ميونخ للأمن في نسخته الأخيرة مناقض تماما للأسس والقواعد التي تقوم عليه المصلحة العربية المشتركة، إن كانت معنية طبعا بتحقيق ذلك، خلافا للواقع الذي تعبر عنه تلك المصلحة، والتي أفصح عنها وزير خارجية مصر في مؤتمر ميونخ للأمن بمداخلته التي تنسف هذه القواعد..
سليم عزوز يكتب: منذ زراعة هذا الكيان الغريب في جسد المنطقة وهي في حروب وأزمات بسببه، لتستمر هذه المنطقة في بلاء متواصل، ولا تتفرغ للبناء لأن الفشل مطلوب، ولأن التخلف لا بد من أن يستمر، ولا يمكن أن يحدث هذا الهدف إلا في وجود هذه المستوطنة، ولهذا لا بد من ضمان تفوقها على جيوش المنطقة، وقد صار الراعي لإسرائيل هو الذي يسيطر على هذه الجيوش ويتحكم في قدراتها
حمزة زوبع يكتب: مر شهران ونيف ولم يتحرك العرب دفاعا عن فلسطين، ويبدو لي وأنا كلي يقين مع الأسف أنهم لن يفعلوا حتى وإن امتلكوا القدرات التي تمكنهم من ذلك، فليست لديهم الرغبة. فحب فلسطين وحب الصهاينة لا يجتمعان في قلب واحد أبدا، وجماعتنا قد ماتوا عشقا في هوى الصهاينة
ساري عرابي يكتب: لم يعد الأمر منحصرا في الامتناع عن إغاثة الفلسطينيين بالدواء والغذاء، ولكنه صار معلنا في مدّ الإسرائيلي بمقوّمات الاستمرار في إبادة الشعب الفلسطيني..
وليد الهودلي يكتب: أهداف الجولة فهي تتلخّص في التعرّف على ما فعلته الذكرى في نفوس أصحابها، وهل ما زالت مجرّد فكرة وذكرى أم أنها قد أنتجت فعلا ونارا وثورة