هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
استطاعت الأنظمة والنخب المتسلطة وضع الجيوش عائقاً في وجه خلاص الشعوب العربية من الإذلال والإفقار، وحوّلتها إلى آلة غبية لا ترحم، ووضعتها في عهدة أجهزة المخابرات تنظمها وتضبطها وتشذبها وتصنع لها عقائد كاذبة وأعداء؛ هما دائماً الشعب والحرية
تصدرت الأزمات العربية المباحثات الثنائية التي أجريت، الأحد، بين وزير الخارجية الجزائري، عبد القادر مساهل، ونظيره الأردني أيمن الصفدي.
هل سننجح في ذلك؟ أم سنظل ندور في دائرة مغلقة من الأفكار والندوات والمؤتمرات؟
نجت جميع الأنظمة السياسية في العالم العربي من السقوط المتتالي (الدومينو)، نتيجة إخراج كرت الإرهاب من قبعاتها.
إن كان من لوم على العرب، فإنما هو لوم للسلوك الفلسطيني التطبيعي المتصهين
هذه عينة من الأسئلة التي طرحت في الأسبوعين الماضيين خلال عقد سلسلة ورش عمل وندوات ومؤتمرات حوارية في بيروت، بدعوة من بعض مراكز الدراسات العربية والأجنبية والمؤسسات الحوارية والمنتديات الإقليمية
يهدف الحديث إلى تعرية وجه الأنظمة التي تتغنى بالخطاب التنموي والأمن القومي، وهي في الواقع لا تقدم لشعوبها ما يحافظ على أمنهم ويحقق لهم رفاهيتم، بل تقدم لهم الذل والإفقار والتجهيل، وهو ما يريح دولة الاحتلال
قال بطل مسلسل السلطان عبد الحميد الثاني، إن المسلسل يتميز بأنه ذو محتوى درامي سياسي، لافتا إلى أن المسلسل حقق نسب مشاهدات عالية في أماكن متفرقة في العالم..
دارت الأيام، ومرت الأيام، ورأينا شفافية سورية لم يسبق لها مثيل: البراميل تسقط على المدن المنتفضة أمام عيون العالم سبع سنوات
النظم العربية بلا استثناء، لا فرق بينها وبين النظام السعودي، فهي كلها نظم استبدادية تعتبر أن الدولة هي الحاكم، وأن الحاكم هو الدولة، بمعنى أن مصر هي السيسي، وسوريا هي الأسد.. ونفس الإطار في الخليج والمغرب العربي
يا إلهي! ما الذي يجري؟ لماذا؟ منْ الذي مكنهم من رقابنا؟ من الذي أمَّنهم على حياتنا؟ من الذي عَهِدَ لهم بحرِّياتنا، بعقولنا، بخيراتنا، بتاريخ أمتنا، بما لدينا من معارف وعلوم وآداب؟ من أين خرج علينا هؤلاء الأصنام؟ أمِن قلب الجحيم؟ أم مِنْ خلف عرش الشيطان؟ ماذا يريدون منا؟
على الرغم من مسارعة الدول الخليجية في موجة التطبيع الجديدة، إلا أن الجانب المضيء أيضا هو تصدي الشعوب الخليجية لهذه الموجة بشكل علني أيضا
نحن نتكلم عن ضرورة التقدم، ونمارس كل ما يؤدي للتجهيل ونحتفل به. في هذا الصدد، تحضرني الأمثلة التي لا تُعد ولا تُحصى
العالم العربي يشهد حالة موت غير معلن، إذ تعمل الأنظمة الدكتاتورية المحلية، بالتحالف مع الأنظمة الإمبريالية العالمية وبالتعاون مع المستعمرة الإقليمية الإستيطانية الإسرائيلية، على قتل مفهوم العالم العربي من خلال مدخل "الإرهاب"
تحدثت صحيفة إسرائيلية اليوم، عن ما أسمتها "قصة غرام إسرائيلية" تجري أحداثها في منطقة الخليج العربي، وهي القصة التي تتنبأ بمستقبل مغاير ينتظر "إسرائيل".