هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكدت المصادر لوكالة رويترز، "أن الرياض لن تصر على أن تتخذ إسرائيل خطوات ملموسة لإنشاء دولة فلسطينية".
سانشيز قال في تصريحات له، إن توجه بلاده نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية مستمر حتى لو لم تحصل على الدعم الكافي داخل الاتحاد الأوروبي
بعد تراجع أستراليا عن اعترافها بالقدس المحتلة عاصمة لـ"إسرائيل"، تخشى الأوساط الإسرائيلية من تدهور العلاقات بشكل أكبر بقيام أستراليا بالاعتراف بالدولة الفلسطينية..
قال كاتب إسرائيلي إن "السعودية ليست في عجلة من أمرها للانضمام إلى عربة التطبيع، وتذويب العلاقات مع إسرائيل، وهي تعرف السبب، لأنه بالنسبة للدولة العربية القوية في الخليج التي وضعت أساس "المبادرة السعودية"، من الصعب الدخول في تحالف مع اليهود، على الأقل حالياً".
كشف كاتب إسرائيلي بارز الأحد، عن توجهات وخطط اليمين الإسرائيلي، الهادفة إلى إسقاط وإزاحة العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، من على عرش المملكة الهاشمية..
سلطت صحيفة، الضوء على التقديرات الأمنية الإسرائيلية، التي ركزت على أولويات رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، التي استبدلت مؤخرا، من سعيه لدولة فلسطينية إلى الاهتمام بسلطة "فتح" ومستقبل عائلته.
دعت جامعة الدول العربية الاثنين، إلى توسيع نطاق المقاطعة الاقتصادية ضد إسرائيل، وذلك على المستويين الشعبي والرسمي.
بين "هرولة" السلطة الفلسطينية نحو المبادرة الفرنسية، وإعلان "إسرائيل" رفضها؛ تبقى تلك المبادرة المدعومة "لفظا لا ممارسة" من قبل الإدارة الأمريكية "بلا مستقبل"، بحسب خبيرين سياسيين..
حذر العضو البارز في الكونغرس الأمريكي، ليندزي غراهام، من أنه في حال تبنى مجلس الأمن الدولي موقفا يحدد شروط الحل بين إسرائيل والفلسطينيين، فإنه سيقود جهدا لوقف تمويل بلاده للأمم المتحدة..
كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، الخميس، النقاب عن أن دولا عربية طالبت فرنسا بتأجيل تقديم اقتراحها لمجلس الأمن والقاضي بالاعتراف بدولة فلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة في غضون عامين.
تصور للحظة أن الدولة الفلسطينية موجودة داخل الأنفاق وفي القصاصات وخلف الجدران وفي جيوب الأرض الواقعة بين مباني المستوطنات والطرق التي سمح لإسرائيل بالاحتفاظ بها.
قال المحلل الإسرائيلي موشيه آرنس إن عباس لا يمثل كل الفلسطينيين، فمكانته في الضفة الغربية متهالكة، واستمرار بقائه متعلق بتواجد الجيش الإسرائيلي فقط.
يطرح الفلسطينيون الأربعاء أمام مجلس الأمن الدولي مشروع قرار يطالب بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، بعد انسداد الأفق السياسي لعملية السلام والتريث الأميركي، فيما هددت واشنطن باستخدام حق النقض.
عندما ارتفع شعار إقامة دولة فلسطينية في حدود الرابع من حزيران 1967، ليتقدّم هدف التحرير الكامل لكل فلسطين، ثم ليتقدّم شعار دحر الاحتلال عن الأراضي المحتلة في حزيران 1967، أدخل القضية الفلسطينية والنضال الفلسطيني في مأزق بل في مآزق.
كفلسطيني، سأنسى أننا نفاوض إسرائيل منذ واحد وعشرين سنة على حل الدولتين بلا طائل، سأنسى أن الاستيطان في فلسطين، وقد كان هو الحجة الأقوى لدعاة مفاوضات السلام مع إسرائيل
أظهر استطلاع للرأي أجراه مركز القدس للشؤون العامة والسياسية الأسبوع الماضي، بأنه توجد أغلبية متماسكة بين الإسرائيليين تعارض إقامة دولة فلسطينية، وترفض تقسيم القدس أو التنازل عن غور الأردن.