هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الاتحاد القاري في بيان إن الاتحاد الكوسوفي "يعتبر مسؤولا عن عدم إكمال المباراة" وبالتالي اعتبره خاسرا 0-3..
يعود ذلك للعام 1999، حيث ساهم حلف الناتو عسكريا في طرد القوات الصربية من كوسوفو التي أعلنت استقلالها لاحقا في عام 2008..
شهدت مباراة منتخب الإحتلال الإسرائيلي وكوسوفو ضمن المجموعة التاسعة بالتصفيات المؤهلة لبطولة أوروبا 2024، أمس الأحد، صافرات استهجان أثناء عزف نشيد الكيان الصهيوني.
أعلنت وزارة الداخلية الصربية، الثلاثاء، توقيف ميلان رادويجيتش المسؤول عن مقتل شرطي كوسوفي في كمين نفّذته مجموعة من الصرب في 24 أيلول/سبتمبر، أعقبه إطلاق نار بين الشرطة والمهاجمين.
أشار مقال نشر في صحيفة "الغارديان" البريطانية إلى أن الدلائل الأخيرة على الحدود بين صربيا وكوسوفو، تشير إلى نزع فتيل الأزمة الحالية بين البلدين..
أدى هجوم كبير تعرضت له شرطة كوسوفو شمال البلاد إلى زيادة التوتر التي تعاني منه منطقة البلقان في قلب أوروبا.
حذرت حكومة كوسوفو من غزو بلادها عقب ما قالت إنه حشد غير مسبوق للقوات الصربية على الحدود..
طلبت واشنطن، الجمعة، من صربيا سحب قواتها من الحدود مع كوسوفو، في وقت قال حلف شمال الأطلسي، الجمعة، إنه وافق على نشر قوات إضافية في كوسوفو عقب أسوأ موجة عنف في شمال كوسوفو منذ سنوات.
في نهاية يوم دام، أعلنت شرطة كوسوفو، الأحد، السيطرة على دير تحصن فيه 30 مسلحا، وذلك عقب هجوم استهدف عناصر للشطر في وقت سابق، الأحد، وأسفر عن مقتل شرطي وإصابة آخر.
قالت كتابة بصحيفة لو فيغارو الفرنسية، إن الغرب مسؤول عن الأزمة في البلقان بسبب وقوفه بالجبهة الخطأ وإفساح المجال للصرب الرافضين للآخرين.
من حيث الشكل، هي انتخابات بلدية ذات طابع ديمقراطي وسلمي، لأنّ عمليات التصويت فيها جرت من دون إكراه أو تزوير.
قال اللاعب الصربي لصحفيين من بلاده: “كصربي، أتألم مما يحدث في كوسوفو”..
أعلن الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش، الأحد، أن قوة حفظ السلام التي يقودها الناتو في كوسوفو، رفضت طلب بلاده الرسمي إرسال قوات أمنية إلى كوسوفو..
ارتفعت التوتر بين صربيا وكوسوفو في الأيام القليلة الماضية، ولا تزال هنالك مخاوف من الانزلاق لصراع عسكري، ما حذا بصربيا إعلان التأهب في الجيش والشرطة
أمر الرئيس الصربي قائد جيشه بالتوجه إلى الحدود مع كوسوفو، فيما وقع إطلاق نار بالقرب من دورية تابعة لحلف شمال الأطلسي مساء الأحد..
اتفقت دولتا كوسوفو وصربيا، برعاية أوروبية، على تجنب التصعيد بينهما، فيما يطمح الاتحاد الأوروبي للتوصل إلى اتفاق نهائي حول أزمة لوحات السيارات المستمرة منذ أربعة أشهر.