هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ليبيا انتقلت من نواة دولة في 1951، إلى لا دولة في 1969، ومنها إلى الفوضى الحالية، لذلك يجب أن تعطى الأولوية إلى إعادة بناء الدولة على أسس سليمة
كشف "ولي العهد" الليبي، الأمير محمد الحسن الرضا السنوسي، عن قيامه مؤخرا بمشاورات ولقاءات موسعة مع كل أطراف المجتمع الليبي، وذلك من أجل الوصول إلى "صيغة تمكننا من بدء عملية حوار وطني حقيقي وجاد"..
هاجمت اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان كلا من الحوثيين والسعودية والإمارات، محملة إياهم مسؤولية ما آلت إليه الأوضاع في اليمن.
تناول الناشط السياسي الليبي، علي جبريل، في مقابلة مع "عربي21"، ذكرى الثورة الليبية التي أطاحت بحكم العقيد معمر القذافي، وإلى أين ذهبت الأمور سياسيا وعسكريا من بعدها..
لقد قادتنا تجربة الثورة في ليبيا إلى اكتشاف عدة متناقضات اجتماعية؛ في تفسير ظاهرة الثورة، وهو ما يشاركنا فيه الأحرار بكل بلدان ثورات الربيع، فمشروع الثورة محكوم عليه ألا يخطئ أحد الاتجاهين.
لقد اتضح بما لا يدع مجالا للشك، وعبر تجربة معاشة دامية ومفجعة، أن اليمين العربي بملوكه وأمرائه هو من يقوم ويدعم حروب الوكالة ضد شعوب ثورات الربيع.
في الذكرى التاسعة للثورة الليبية، أصدر مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان كتابا جديدا بعنوان "ليبيا ديمقراطية ضلت طريقها"، أعد فصوله الأربعة سبعة من الباحثين الحقوقيين والأكاديميين والسياسيين الليبيين..
شرع الليبيون الأحد الاحتفال بالذكرى التاسعة لثورة السابع عشر من شباط/ فبراير التي أطاحت بنظام العقيد معمر القذافي. ?
لا زالت ليبيا تشهد حالة من الفوضى السياسية والأمنية مع دخولها العام الثامن على ثورة 17 فبراير، التي أطاحت بالزعيم معمر القذافي ونظامه الذي حكم البلاد على مدار عقود طويلة.
بدأ اليمنيون، مساء الأحد، مراسم إحياء ذكرى ثورة فبراير في مدن مختلفة من البلاد، وسط دعوات سياسية لمصالحة وطنية لاستعادة الدولة وإنهاء الانقلاب الذي قاده الحوثيون منذ خريف العام 2014.
أثار قيادي بارز في حزب التجمع اليمني للإصلاح الجدل، بعد تصريحات مثيرة بشأن ثورة 11 فبراير التي اندلعت ضد نظام علي صالح في العام 2011.
أصدرت دائرة الجنايات في محكمة استئناف شمال العاصمة طرابلس، الثلاثاء، حكما ببراءة الساعدي القذافي من تهمة قتل لاعب المنتخب الليبي لكرة القدم بشير الرياني.
احتفى اليمنيون بالذكرى السابعة لثورة 11 من شباط/ فبراير،التي انطلقت شرارتها ضد نظام الرئيس الراحل، علي عبدالله صالح في العام 2011، وأجبرته على التنحي عن السلطة وتسليم مهامه إلى الرئيس عبدربه منصور هادي.
شهدت ثورة شباط/ فبراير خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة تغييرات كبيرة ومنعرجا غير متوقع، في ظل ما تمر به البلاد من أزمات متعددة، فسحت المجال أمام رموز نظام القذافي إلى النشاط مرة أخرى داخل البلاد بعد غياب لسنوات.
في منتصف 2011، ظهر تسجيل صوتي مسرب للرئيس صالح، وهو يتحدث عن الثوار باجتماع سري، ويتوعدهم بالقتل.
توجيه اللوم والاتهام إلى ثورة فبراير هو بلا شك خطأ في الحكم، ومرجعه خطأ في التقدير الصحيح لمناط الحكم وحيثياته. فبراير لم تكن المسؤولة عن كل ما يجري اليوم من أزمات ومنخنقات، لأنها لم تقرر ماذا سيكون وكيف سيكون.