بعد تعتيم دام أربع سنوات، سمحت المحكمة المركزية في تل أبيب مساء الاثنين بالكشف عن الهوية الحقيقية لمحقق المخابرات الإسرائيلية الذي وظف عمليات الاغتصاب في استجواب الأسرى العرب.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie