هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تتجه حكومة نتنياهو لتغيير تعريف المستوطنات المحاذية لقطاع غزة ولبنان، الأمر الذي أثار غضبا في صفوف المستوطنين وقياداتهم..
هاجم المستوطنون بحماية قوات الاحتلال قرية برقة قرب رام الله، ما أدى لاستشهاد شاب.
"الاستيطان السياحي" يمارسه المستوطنون للاستيلاء على ينابيع المياه والمناطق الأثرية والتاريخية في الأراضي الفلسطينية..
حدّة الصراع الدائر وعمقه بين أقطاب الحركة الصهيونية ومضامينه تبدو جديدة عمّا ألفناه في العقود السالفة. وهي في بعض تجلياتها خلافات حقيقية وأعمق من مجرد كونها خلافات تكتيكية داخل المعسكر نفسه.
يتبادل الجيش الإسرائيلي والأجهزة الأمنية والشرطية الأدوار مع ميليشيات المستوطنين، التي تلقّت توجيهات متكرّرة، بضرورة امتلاك السلاح الناري، في سياسة تكاملية تديرها حكومة عنصرية فاشية، تستعجل لتحقيق أهداف فرض السيادة على الضفة والقدس.
تزايدت أعمال العنف من مستوطنين ضد القرى والبلدات الفلسطينية في الضفة الغربية، فيما دفع جيش الاحتلال بتعزيز قواته في الوقت الذي تشهد الضفة توترا متصاعدا.
التصعيد الحالي في الضفة يثير قلق الإسرائيليين، الذي يأتي في ظل الضعف المتزايد للسلطة الفلسطينية، ومخاوف من سيناريو "الدولة الواحدة"،
منذ مساء الثلاثاء يشن المستوطنون اعتداءات متواصلة ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم كان أبرزها في بلدة ترمسعيا
أدانت الولايات المتحدة وبريطانيان والأمم المتحدة، ودول عربية هجمات المستوطنين على البلدة الفلسطينية قرب رام الله.
هجر الاحتلال الإسرائيلي الفلسطينيين من قرية عين سامية، واعتبر الكاتب جدعون ليفي أن ما يجري هو مخطط من نكبة ثانية للفلسطينيين في الضفة الغربية..
مستوطنون اقتحموا مخيم عين السلطان ومنطقة تل أريحا القديم والمنطقة الأثرية في جبل هيرودس بمنطقة وادي القلط.
الصحيفة قالت إنه بالتزامن مع استيقاظ الجمهور الإسرائيلي من النوم تبدأ جرافات الجيش في عمليات هدم منازل الفلسطينيين
مستوطنو الشمال اتهموا الحكومة بتحويل موازنات مخصصة لحماية المنازل القريبة من الحدود اللبنانية والسورية لحماية المستوطنات قرب غزة
يسعى الاحتلال الإسرائيلي لزيادة عدد المستوطنين في الضفة الغربية إلى الضعف، وتحسين البنى التحتية في المستوطنات.
وفق لمعطيات بلغ عدد سكان دولة الاحتلال 9.727 مليون نسمة، منهم؛ 7.145 مليون يهودي (73.5 بالمئة)، 2.048 مليون عربي (21 بالمئة) و 534 ألف آخرين (5.5 بالمئة).
منذ حصول اليمين الأكثر تطرفا على الأغلبية في الانتخابات التشريعية الأخيرة، ونجاحه في تشكيل الحكومة الأكثر يمينية وصهيونية وتطرفا ربما في تاريخ دولة الاحتلال، أصبحت المناداة والإلحاح على الاعتراف الرسمي بالبؤر الاستيطانية، في إطار مسار رسمي شمولي معتمد، أحد عناوينه الرئيسة هو التوسع الاستيطاني بشكل عام.