هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
للمرة الثانية خلال شهر رمضان المبارك، استطاع الفلسطينيون بصمودهم تحقيق انتصار كبير على جنود الاحتلال في القدس..
ساهم أهالي قرى مثلث الكرمل الفلسطيني داخل فلسطين التاريخية وفي المهاجر القريبة والبعيدة كأقرانهم من الشعب الفلسطيني بكافة مراحل الكفاح الوطني الفلسطيني، وسقط منهم المئات من الشهداء والجرحى والأسرى على مذبح الحرية والتحرير والعودة..
لم تتغير العقلية السورية البعثية القومجية المقاومجية الممانعجية الحاكمة قيد أنملة، رغم كل هزائمها وكوراثها منذ منتصف القرن الماضي. ليس هناك مكان لكلمة «هزيمة» في قاموس النظام السوري وأمثاله، حتى لو خرج من المعركة بعين واحدة، ويد واحدة، ورجل واحدة، ووجه مشوه تماماً بلا ملامح وأضلاع مكسرة.
في الحروب القديمة، كان لكل جيش راية يحملها مقاتل شجاع، يتم انتقاءه بعناية. مهمته الوحيدة هي الإبقاء عليها مرفوعة مرفرفة على الدوام. وكانوا يكلفونه بالصمود حتى اللحظة الأخيرة مهما كانت الصعاب أو اشتد الكر والفر أو حمي وطيس المعركة . وأن يكون آخر المتراجعين أو المنسحبين، وأن يحاول إن جرح أو ضرب في م
رحبت دولة قطر باتفاق التهدئة الذي توصلت إليه الفصائل الفلسطينية مع الاحتلال الإسرائيلي بالقاهرة لوقف إطلاق النار في غزة، معربة عن استعدادها للمساهمة في أعادة إعمار القطاع.
إذا كانت الحجة الطاغوتية الأزلية التي تنافح عن بقاء الطواغيت هي التخويف من مآلات زوالهم، فإن هذا لا يعني أكثر من أنه لا ينبغي على مقاومي البنى الطاغوتية أن يعبؤوا كثيرًا بمآلات هدم هذه البنى، وإذا كان معنى الأمن والاستقرار، استمرار هذه البنى.