هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كتب شريف عبد الغني: يبقى «النور» هو اللغز، النور قلبها «ضلمة» على مصر، النور لا يحمل من اسمه شيئا. النور عار وخيانة وخطيئة.
خلال أحداث ثورة سنة 1919، تابع المصريون قصة ريا وسكينة، والتي كان من بين أسبابها الواقع الاقتصادي القاسي أيامها في ظل الاحتلال الإنجليزي، لم تجد المرأتان ومعهما رجالهما إلا القتل بغرض السرقة حتى يستطيعوا العيش. هكذا هداهم تفكيرهم بعد نصيحة من بطل القصة الرئيسي وصاحب فتوى القتل «عبدالرازق».