هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعا مصورا من لقاء قديم يعود إلى نحو 8 سنوات، للرئيس التونسي قيس سعيد يتحدث فيه عن مخاوفه من أن "يأكل الدستور حمار"..
رغم أنّ الحمارَ الحيوانُ الأكثر ألفة وإخلاصًا للإنسان فإنه الأقل حظًا واحترامًا عند الإنسان العربي مقارنة بالخيل والإبل..
تحدثت الفنانة المصرية ليلى علوي خلال لقائها بالإعلامي داود الشريان عن سر قوام جسمها ورشاقتها، مؤكدة أنها خضعت عام 2001 ولمدة ثمانية أشهر لنظام ريجيم، وخسرت في تلك المدة 16 كيلو من وزنها.
طبعا لا يمكن إلا الارتماء من الضحك على المشهد، الذي احتفلت به محطة «الإخبارية» الناطقة باسم النظام السوري.. سيدة إعلامية تونسية بكامل بهائها ومشمشها» على حد تعبير صديقنا محمد فرحان تدفقت وهي تقبل نعل جندي سوري؛ تعبيرا عن موقفها السياسي المساند للرئيس بشار الأسد.
أثارت واقعة دخول حمار إلى ساحة مطار القاهرة الدولي حالة من السخرية في مصر، كما فجرت انتقادات حادة للحكومة بعدما رأى المصريون فيها تجسيدا للإهمال والفشل وغياب الرقابة.
هل يمكن أن يصبح الحمار زعيماً؟ للأسف ... حدث ذلك كثيراً في التاريخ، لذلك من أهم واجبات المثقف أن يحذر الناس من خطورة تسلل الحمار إلى موقع الزعامة.
لم يستطع حزب الحمير الذي تأسس في نهاية السبعينيات بالقرن الماضي، في إقليم شمال العراق، تحمل الإهانات التي يوجهها الناس للحزب، فكان قرار أعضائه بحله، فيما تبدو "جمعية الحمير" بمصر التي تنادي بنفس أهداف هذا الحزب صامدة، رغم ما تتعرض له هي الأخرى من إهانات شبيهة.