هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد موفق زيدان يكتب: لا يمكن قراءة تاريخ سوريا لنصف قرن دون التركيز الأكبر على هذه المجازر ومعها تورط قوى داخلية وإقليمية ودولية فيها، فالمدخل الأول لفهم تاريخ سوريا خلال نصف القرن الماضي يكون من خلال هذه المجازر التي كانت على امتداد التاريخ والجغرافيا السوريتين
أصدر القضاء الفدرالي في سويسرا مذكرة توقيف دولية بحق رفعت الأسد لتورطه بارتكاب جرائم حرب في مدينة حماة السورية عام 1982 حين كان قائدا لـ "سرايا الدفاع".
روى أحد الناجين من "مجزرة حماة" والتي ارتكبها النظام السوري برئاسة حافظ الأسد قبل 27 عاما، تفاصيل مرعبة للجريمة التي راح ضحيتها أكثر من 40 ألف قتيل.
تظاهر سوريون في محافظة حماة، في ذكرى المجازر التي ارتكبها النظام السوري عام 1982، في حين واجهها النظام السوري بالقمع والاعتقالات.
يتذكر السوريون والعرب بداية شباط/ فبراير من كل عام مجزرة حماة التي ارتكبها نظام حافظ الأسد بحق أهالي حماة عام 1982، والتي تكتم عليها وحاول طمس أدلتها.
تمر على السوريين في مثل هذه الأيام ذكرى "مجزرة حماة"، التي ارتكبها النظام السوري في مدينة حماة، عام 1982، وقتل بها أكثر من ثلاثين ألف شخص، وفق تقديرات منظمات حقوقية، بينما لا زال النظام يواصل ارتكاب مجازره في كل مناطق سوريا، بعد 34 عاما من "حماة".
اتهمت السلطات الروسية جماعة "الإخوان المسلمين" السورية بقتل طيارين روسيين لها، أثناء الصراع المسلح الذي اندلع بين نظام الرئيس السوري، حينها، حافظ الأسد، والجماعة، مطع الثمانينيات..
قتل أكثر من 35 شخصا وأصيب العشرات من المدنيين، بينهم عدد كبير من الأطفال، في سلسلة عنيفة من القصف بالبراميل المتفجرة لطائرات النظام السوري على ثلاث مناطق في سورية.
"في ذات ليلة شتوية باردة داهمت عصابة من رجال الأمن والجيش بلباسهم العسكري منزل العائلة وفتح أخي الأكبر محمد الباب وهو لم يبلغ العاشرة بعد