هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشفت طالبة إسرائيلية من أصل إثيوبي عن عنصرية يمارسها معلموها، في إحدى المدارس الدينية الإسرائيلية، بسبب لون بشرة الطلاب اليهود الأفارقة.
في الوقت الذي تحرص فيه "إسرائيل" على إظهار ديمقراطيتها في المنطقة، وتصف نفسها بالدولة الأكثر "أخلاقية" في التعامل مع مواطنيها؛ تخرج مظارهرات اليهود الإثيوبيين "الفلاشا" لتفضح تمييزها العنصري.
قال كاتب إسرائيلي إن "المظاهرات العارمة التي تشهدها إسرائيل في الأيام الأخيرة مع اليهود من ذوي الأصول الأثيوبية، وقبلها الاحتجاجات التي يقوم بها اليهود الحريديم، وقبلهما الاعتداءات التي يتعرض لها العرب من الشرطة الإسرائيلية، كل ذلك يفرز أمامنا حالة من التفكك الاجتماعي والتفسخ الداخلي في إسرائيل، ويب
شهدت المدن الفلسطينية المحتلة على مدار اليومين الأخيرين، موجة من الفوضى والعنف الشديد، في أوساط المجتمع الإسرائيلي، بعد خروج آلاف المحتجين على مقتل إسرائيلي من أصول إثيوبية.
سمحت الرقابة العسكرية "الإسرائيلية" لأول مرة بعرض شريط فيديو يوثق العملية السرية التي نفذها جهاز الموساد بالتعاون مع سلاح الجو، وتم خلالها نقل مئات المهاجرين اليهود "الفلاشا" من أثيوبيا إلى "إسرائيل" عبر السودان عام 1986.