هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انتشر على الإنترنت تسجيل صوتي منسوب للرجل الثاني في نظام صدام حسين عزت الدوري، مساء السبت، حيا فيه "الدولة الإسلامية" و"القاعدة" داعيا إلى تجاوز الخلافات ومواصلة التحرير.
كتب أحمد المصري في القدس العربي أن قرار العاهل السعودي بإقالة الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز من منصبه كنائب لوزير الدفاع وبناء على طلب من ولي العهد ووزير الدفاع الأمير سلمان بن عبد العزيز، يوم السبت الماضي وبعد نحو شهر ونصف من تعيينه كان مفاجئا حتى لدوائر الحكم في السعودية.
قال عباس عراقجي نائب وزير الخارجية الإيراني الثلاثاء: "لقد مضت المباحثات مع الولايات المتحدة بشكل جيد"، مشيرا في الوقت ذاته إلى "استمرار الخلاف في وجهات النظر بين الجانبين".
كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية النقاب عن أن ميزانية ما يسمى بـ"الوسائل الخاصة" في إطار ميزانية الدفاع سترفع العام المقبل بنسبة 13 % لتبلغ خمسة مليارات ومئة مليون شيكل إسرائيلي (نحو مليار وأربعمائة مليون دولار).
قال الأمير سعود بن سيف النصر بن عبد العزيز إن حرصه على حماية الوطن والشعب ووحدة الأسرة المالكة وخوفه على القيادة السياسية التي يريد خالد التويجري رئيس ديوان الملك عبد الله، إيرادها المهالك جعله مضطرا للحديث مرة أخرى عن التعيينات الأخيرة، والتي لا يشك أحد أنها من صناعة التويجري.
تفاقمت أزمة الهبوط في الدوري المصري الممتاز لكرة القدم، بعد إصرار لجنة الأندية على إلغاء الهبوط لهذا الموسم، وتهديدها باللجوء إلى القضاء ضد ما ترى أنه تعسف من اتحاد الكرة.
شكك الكاتب الإسرائيلي تسفي برئيل بالأسباب المعلنة لإعفاء الأمير بندر من منصبه، وفقا لبيان الديوان الملكي السعودي الأخير.
واصل الأمير خالد بن طلال، نجل الأمير طلال بن عبد العزيز وشقيق الملياردير الوليد بن طلال، هجومه على مستشار العاهل السعودي ورئيس الديوان الملكي خالد التويجري الذي وصفه بـ"المرشد الأعلى للديوان".
تعهد الزعماء العرب في ختام قمة الكويت، الأربعاء، بالعمل من أجل إنهاء خلافاتهم ونددوا بالمجازر التي يرتكبها النظام في سوريا.
يرى المحلل السياسي الأردني فهد الخيطان، أن لا جديد متوقع من القمة العربية المنعقدة الثلاثاء في الكويت، وقال لـ"عربي 21" إن "القمة تعطي مؤشرا على أنها أسوأ من المرات السابقة، فهناك نظام عربي رسمي ضعيف ومشتت وشبه منهار هذه المرة.
قد يؤدي نزاع دبلوماسي بين قطر وجيرانها الخليجيين إلى تعطيل استثمارات بمليارات الدولارات في المنطقة، ويبطئ مساع لتحسين كفاءة اقتصاداتها من خلال إصلاحات في قطاعي التجارة والنقل.