هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يواجه النازحون العراقيون في مخيمات الحبانية في محافظة الأنبار ظروفا معيشية صعبة بسبب المناخ القاسي جراء انخفاض درجات الحرارة، وهطول أمطار غزيرة وتدهور الوضع الأمني، واحتمال تدفق مزيدا من النازحين، وهناك المخاوف من حدوث كارثة إنسانية
تخطى عدد النازحين جراء أعمال العنف في العراق عتبة ثلاثة ملايين شخص منذ مطلع العام 2014، غالبيتهم من محافظتي نينوى والأنبار حيث السيطرة الواسعة لتنظيم الدولة، بحسب ما أعلنت المنظمة الدولية للهجرة الثلاثاء.
أعلن تنظيم الدولة الحرب على عشائر البدو في شمال محافظة الرقة، في خضم ارتفاع شدة المعارك الدائرة بين تنظيم الدولة، ووحدات حماية الشعب " YPG " التابعة للإدارة الذاتية، وبعض فصائل المعارضة السورية، في محيط منطقة تل أبيض شمال محافظة الرقة، الخاضعة لسيطرة التنظيم منذ مطلع العام الفائت.
كشفت عضو مجلس محافظة ديالى، أسماء كمبش، عن وجه آخر للمعاناة الإنسانية التي يعانيها نازحو المعارك في العراق، حين أعلنت أن أكثر من 20 امرأة نازحة "أجهضت" في بعقوبة بسبب تردي الحالة النفسية.
قال مسؤول محلي في بغداد، الأحد، إن نحو 16 ألف نازح من محافظة الأنبار دخلوا العاصمة وتوزعوا على مناطق متفرقة منها، وذلك بعد يوم من قرار البرلمان العراقي بإلغاء نظام "الكفيل".
لم "نتأخر" كثيرا عن إغاثة النازحين الذين يتجمدون في خيامهم، من شواطئ المتوسط حتى هضبة الأناضول وجبال كردستان. لم نتأخر أبداً، اما ما تشاهدونه من بطء في مبادرتنا، فهو "سرعتنا الطبيعية" التي يجب ألا نتفاجأ بها. إن الأمم التي تحسن قياس سرعتها ستحسن فهم مشاكلها. ولدينا بضعة مشاكل في وحدات القياس كما ي