هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد صالح البدراني يكتب: بلادنا طاردة لطاقاتها لظرف إبداعهم المفقود ومكانتهم المختزلة، لكن مجتمعهم له ارتباط وتأسيس في نفوسهم
ذكرت ناسا، أن العلماء حددوا أن الجسم الغامض كان يتجول بسرعة فائقة تبلغ مليون ميل في الساعة عندما رصدوه على بعد أكثر من 400 سنة ضوئية من الأرض
محمد صالح البدراني يكتب: البحث عن الفكرة الصواب هي حقيقة سلامة المنظومة العقلية وصحتها ونفعها للبشرية؛ أن العالم يتغير وهندسة الخليقة تنبهنا لهذا، فالكون قيامته بتوقف حركته فينهار كل شيء
رصد العلماء التدفقات الراديوية السريعة لأول مرة في عام 2007 ومنذ ذلك الحين، تم اكتشاف أكثر من 1000 تدفق راديوي سريع في أجزاء مختلفة من الكون، وفقا لصحيفة الاندبندنت البريطانية.
توصل فريق دولي من العلماء إلى استنتاج بأن عمر الكون يمكن أن يكون حوالي 26 مليار سنة، وليس 17 مليار سنة كما كان يعتقد سابقا..
قال علماء إنهم يخططون لإنشاء أكبر مصادم جسيمات في العالم، من أجل فهم طريقة عمل الكون.
يمتلك الكوكب الجديد كثافة عالية جدا ويدور خلال 7 ساعات حول نجمه.
يعتمد العلماء على الانزياح الطيفي للون الأحمر لتقدير عمر المجرات..
في الرؤية القرآنيَّةِ فإنَّ الله تعالى يزكِّي الإنسانّ القادرَ وليس الإنسانَ العاجزَ، لأنَّ الإنسان القادر هو مجلى إبداعِ الله وظهورِ سرِّه، فالإنسان القادر قد قرَّب إلينا فهمَ أسماء الله تعالى وصفاتِه مثل الخالقِ والقادرِ والمحيط والسميعِ والبصيرِ، فقد صار الإنسان بالعلمِ قادراً وسميعاً وبصيراً..
اخترقت كرة النار الغلاف الجوي مطلع عام 2014 قبل أن تستقر في قاع البحر.
قالت وكالة ناسا، إن تلسكوب جيمس ويب رصد ثقبا أسود في مجرة قديمة عمرها أكثر من 13 مليار سنة.
لاحظ العلماء من خلال تليسكوب "جيمس ويب" التابع لـ"ناسا" أن المجرات والنجوم لديها مستوى نضج وكتلة مرتبطة عادةً ببلايين السنين من التطور الكوني..
أحمد أبو ارتيمة يكتب: ظهرَ القرآنُ في ذلك الزمانِ السكونيِّ الذي تتعاقب فيه الأجيالُ دون تغيُّرٍ ملحوظٍ في رتابةِ الحياةِ، لكنَّ من اللافتِ جداً لمن يتدبره بقلبٍ واعٍ وأفقٍ واسعٍ أن ذلك الكتابَ الذي ظهر في الزمانِ القديمِ يحمل نظرةً ثوريَّةً في تفسيرِ الخلقِ والحياةِ، إذ إنَّ الروحَ السائدة في القرآنِ تحرِّض الإنسانَ على فهمِ الكونِ والحياةِ أنَّها في حالةٍ دائبةٍ من الحركةِ والازديادِ والنَّماء
الحكيم هو من جعل من تجاربه وخبراته إضاءات على طريقه الشاق، أما المثخَن فيحمل الجرح تلو الجرح من كل تجربة، حتى يعجز عن الحركة ويثقُل عليه التكليف؛ فيقعُد للتسخُّط. إن الحكيم تُصيبه الجراح فيتحامل حتى لا تُعاق حركته، أما أكثر بني آدم فيختارون دور الضحية الذي يعشقونه، ويثخنون فحسب بغير حكمة ولا غاية
هذه المتتالية الإلهية من النواميس المركزية، تُرسخ مبدأ واحداً مُشتركاً في الوجود؛ وهو مبدأ الحركة بوصفها نقيضاً للسكون والاستقرار الذي يتوهَّم فيه بنو آدم نِعَماً، وهو إلى النقمة أقرب.
يشير بحث جديد، إلى أنه بعد ما يقرب من 13.8 مليار سنة من التوسع المستمر، يمكن للكون أن يتوقف قريبا عن التمدد، ثم يبدأ ببطء في الإنكماش.