هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كتب سرمد الطائي: بغض النظر عن كل تساؤلاتنا حول اتفاق التهدئة في الأنبار، فإنه أمر لابد أن يمضي. وبالطبع فإنه استجابة تأخرت بشكل مدروس، لدعوات أكثر الأطراف تعقلا، التي ألحت منذ اعتقال أحمد العلواني، بأن الحملات العسكرية غير مجدية، وأن العراقيين سيموتون، ثم يعود "الزعماء" للتفاوض، لا على مكسب جديد..