هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد أبو ارتيمة يكتب: لأنَّ قانون الحياة قائمٌ على التوحيدِ فإنَّ الخطورة النفسيَّة للنفاقِ تخرج بعد ذلك إلى مجالِ الخطورةِ الاجتماعيَّةِ، فالمنافق هو عدوٌّ كامنٌ يعيش حالة قبولٍ اجتماعيٍّ، ويتربَّص الدوائر، وانكشافه يكون في لحظاتِ الضعفِ فيكون خطره أعظم، ولذلك يعظِّم القرآنُ من خطر هذه الظاهرةِ
كتب عبد الوهاب الأفندي: لم يكن الوضع في ليبيا مما يسر قبيل قيام الضابط المتقاعد خليفة حفتر بتحركه المسمى ‘عملية كرامة ليبيبا’، كما لم يكن الوضع على ما يرام في مصر حين قام الضابط المتقاعد الآخر عبدالفتاح السيسي بتحركه تحت ستار ‘خارطة المستقبل’. ولكن ما حدث في الحالين زاد الأوضاع سوءاً..