هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تستضيف تونس التي تعاني من أزمة سياسية، السبت، القمة الفرنكوفونية، بحضور عشرات القادة من البلدان الناطقة بالفرنسية وغيرها..
اعتبر عدد من النخب التونسية أن قرار تأجيل القمة "الفرنكوفونية" التي كان من المنتظر عقدها نهاية شهر تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، في تونس، يمثل انتكاسة للدبلوماسية التونسية بسبب عجز الفريق الرئاسي لقيس سعيد، وإجراءاته التي تلقى انتقادا واسعا..
أعلنت الرئاسة السنغالية أن عدد القادة الذين وصلوا إلى دكار للمشاركة في قمة المنظمة العالمية للفرنكوفونية بلغ حتى مساء الجمعة 22 رئيس دولة، بينهم الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، وحوالي عشرة رؤساء حكومات.
انتقادات شديدة اللهجة تلك التي أَمطرت بها عشرات الجمعيات بالمغرب ما اعتبروه مشروعا جديدا للإجهاز على اللغة العربية ببلدهم، والتمكين للفرنسية والعامية وتقوية نفوذ اللوبي الفرنكفوني بالمغرب، وذلك عقب التنصيب الملكي الأسبوع الماضي للأعضاء المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي.