أكنُّ احتراما شديدا للطب والأطباء وأحمد الله بكرة وعشية لأنه خلقني غير مؤهل عقليا وذهنيا لتلك المهنة، فلو - لا قدر الله – صرت طبيبا، لتم فصلي من الخدمة في أول سنة لمزاولتي لها.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie